168

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ 001011 وا بذلك ال المعتز وقوى ذلك عيسى فلما كان يوم الخميس للماتي ليال بقين من رجب ستة اثنكين وخصسمين ومانكين أخرج المؤيد ميكا وأحضر القضاة والفقهاء حدى رأوه ولا أثر به، فيقال آنه آدرج في لحاف سقور وشد علهه و وحعل الى أمه اسحاق قلما رأته وجهت الى قبيحة أم المعتز: كذا ترين عن يه قريب ان شماء الله، فكان كذلك.

(349) قال أبو بكر: وسمي للؤيد6التاكث8، فدخل محمود بن مروان بن أبي حفصة الى المعتز فأنشده [البسيط]: أنت الذي تورد الآراء مؤردها يا مشيك الدين والدنيا إذا اضطرا ر لقد عنيت بحرب غير هيت فكان عودك تبعا لم يكن غريا ما كنت أول رآس خانه دنب والرأس كبت وكان الناكث الذنبا ليو كان تم له ما كان دبره لاضبح الملك والاسلام قد ذهبا

لما آرادوا ؤثويا من سفاهته أفشتى عليه إمام العدل قد وتبا [113و]

لقد رماك بسهم لم يحيك بهه

ومن رماك عليه سهفه اثقلبا

لقد رعيت له ما كان من تسببه

فما رغى لك إحسانا ولا سببا

كحسن فعلك لم يفعل آخ بأع

كنا لذاك شهودا لم نكن غيبا

ما زلت ميثتغلا بالحزب ذا تعب

وكان يلعب ما كلفتة تقبا

وكنت آكثر برا من ابيه بهآ

ل ولم تكن باخ في البر كنت آبا

وكان قرب سرير الملك محلسه

فقد تباعد منه بعد ما اقثريا

لقد خلثت من الأعناق بيعته

فلا حطيب له يدعو ادا خطبا

آمسي وحيدا وقدكانت مراكبه،

عشرين ألفاتراهم حؤلهآ غصبا

1 تاريخ الطبري 162/37 .

~~: تاريغ الطيري: يصسك الينيا إذا اضطرتث :تاريغ الطيري: وكان تاريغ الطبري: آرار تاريغ الطبري : قذكنث تاريغ الطبري: احتطب : تاريغ الطبري: وقد فتخت عن تاريغ الطبري: حلفة تاريغ الطبري: مواكبه ه

مخ ۴۲۳