~ 010111
(206) حدشي الحسين بن يحيى الكاتب قال: سعت اسحاق الموصلي يقول حكم من حضر ستانر الملوك أن يقول: حسمن والله، وآحستث والله وأجابث، ولا يخاطبها فيقول: أخستت والله، ولا أجدت، وامدحن الفل بن العباس من جهدين احداهما المخاطبة بقوله أحسينت والاخرى بأن اسم الجاريةهة أحسنت، كذا حدشي محمد بن يحيي بن ابي عيار.
(207) حدلتي احمدا بن يزيد المهلبي قال: سمعت أبي يقول: ما رأيت أهدا اكرم عشرة من المستعين ولا أسمح كفا ولا آرفق بمن يجالسه وكان يعجبه الشعر فأنشدته أصف أخلاقه وآذكر ابنه العباس [الطويل]: لعمري لقد عرفتا خلقا سهلا وأوسعتتا من بعده نائلا جالا ر فمن ير دهر المستعين يجد له على كل دهر قدمضى قيله فشلا فلا أحطأ العباس ما أنت مالك ولا ناله حتى يكون ابنه كقلا رزقنا كما والله ندفغ عنكما كما يرزق المرءآ الشبيبة والوضلا فقال لي: جزاك الله عن ودك ومخالصك خيرا.
(208) حدشي أحمد بن يزيد قال: كان لأبي بستان بسر من رأى فزاره المستعين اليه ووهب له مانآتي ألف درهم وأقطعه فأنقق أبي على ما كان مه ه
اكثر الدراهم وقال يمتدحه ه [95ظ]
ويذكر ذلك [الكامل] :
يا أيها الملك الذي بزغث له
بين الملوك فضيلة لا نآشهل
إن كنت في عد الخلائف آخرا
منهم فانب في الكارم اول
جادوا وجبت فليس فيهم مجزل
اغطى اللهى الا عطاؤك اجزلم
قد كان حظ الناس آدبر برهة
حتى ملكت فحظهم عليه بك مقبل
امطركا الاحسان حكي كلنا
ن خضر الجناب عليه مزن تهطل
وخصصتتي بزيارة أبقث لنا
محدا على طول الزمان يوثلي هنه
اشيم الامام المستعين كريمةه
ا سعد الغريب بين والمتوشيل
سمع حيي لا يساجل سينه
ار يصحو على الخلق الرضي ويتفل
واذا شكوت النانبات كفاكها
واذا غفلت فانه لا يغفل
و1 بي الاصل: الحعيل، لعله تحريف
مخ ۴۴۷