~ ا004 [90ظ] ما أنت منها ببعيد وانعا تقدم العهد لمن رأى الله أن يقدمك عليه قال: انم قد قلت شينا ما تعاطيئه قط الا الآن وهو [الرمل] : جاء لطف الله ي الأ الذي لا أرتجيه فعلتي الآن أقب ضي حق الشرب فيه.
~~فاستحسنث ذاك وأمر بعض المغنين فتفتى فيه فلقنت آنا المغتي أن يقول حه الجود فيه فغناه كذلك فلقا سبمعه قال: هذا والله أحسمن مما قلته، من لقنك هذا؟ قال: لقتتيه يزيد، فرمى الي باترجة عنبر كانت في يده فقلت: الجود بصفيك آؤلي
(292) حدثي علي بن محمد قال: حدشي أحمد بن حمدون قال: عملث ام المستعين قلاية لم ييق شيء حسين إلا جعلته فيها وأنفقث عليها قال أحمد: فقال لي ولأترجة الهاشمي وكان يجالسه في الاوقات: اذهبا فانظرا اليها وصقاهاء فمضينا فرأيناها فما رأينا في الدنيا شينا حسمنا إلا وقد غمل فيها و ومددث أنا يدي ال غزال من عنير عيناه خيكا جوهر وعليه سرج ولجام وركاب من ذهب وهو في غاية الملاحة فأحذته ووضعته في كقي وجننا ه فوصفنا له حسنها فقال له آدرجة انه قد سرق منها شيتا وغمزه على فقلت ياه
سيدي اينما علي ني مثل هذاة [91و]
وال وأريته الغزال، فقال: بحياتي عليك ارجغ فخذ ما أطقت حمله مما پريد ه فقال اترجة: وانا معه، فمضينا فملانا كمامنا وجفافنا وفتحنا آقبيا و فجعلنا تجتها ما قدرنا عليه وعقدنا أطراف السمفاسع فوق ذلك وآقبلنا ينه وا غشي مشي الخبال فلقا رآنا ضحك فقال له الجلسياء: فنحن ما اه تثبناء قال: قوموا أنتم أيضا، وقال المقتون ملل ذلك فأذن لهم وجاء ه فوقف على الطريق ينظر كيف يحملون ما معهم ويخحك، ونظر يزيده و المهليي الى سطل من ذهب مملو مسكا فأحذه بيده وخرج ليدفعه ال غلعان فقال المستعين: الى أين ويلك؟ قال: ال الحقام، فضحك من قوله وأمر الاطباء وللر والخدم وسانر الفراشين أن ينتهيوا الباقي فانتهبوه فوجهث اليه أمه: سر اله و امير للؤمنين في جميع أفعاله وكتت أحب أن يراها قبل يفرقها فاني انفق 1 في الاصل ليتم
مخ ۴۵۳