0.100 1 ار ما استشرف النايس عيدا مثل عيدهم مع الامام الذي بالله ينتصر غدا بجمع كجنح الليل يقدف وجه أغر كما يجلو الذجى القمر فأمهم صادعا1 بالحق أخيمه جزيم وعليم بعا يأيي وما يذد
لو خير الناس فاختاروا لانفيهم اخظ مما بلوه منك2 ما قدروا [81و]
فوصله بألف بينار وتقدم الى ابن المكي آن يتغنى في الابيات.
(251) . ولما جلس المنتصر في الهاروني انشده يزيد بن محمد [الطويل] وار لقد ظل قصر الملك يضحك يعدما بكى شجوه لما رأى الملك سسانرا وكان كنبيي قحر الغيث دونه فلقا أناه الغيث أصبح ناضرا لقمري لقد أصلجيت ما كان فاسدا وكنت لما قد هاضه الدهر حاثرا ال وجدت قصر الملك بعد بثوره كتجديدك العهد الذي كان دائرا رأيكك في مجد الخلافة أولا وان كتت في عد الخلافة آخرا (57 وانشدنا عبد السميع الهاشمي عن أبيه للمنكصر (المجدث] : يا ظالما ليس ينيف وواحدا ليس يشيقف ار جعلت دهري هجرا فلسث للهثر اغرف ما كان ضرك لو كو ث في الأحانين تقيطف (252 حدكنا المغيرة بن محمد المهلبي قال: حدتتي أخي قال: المنتصر وهو امير قد اصطبح في صحن واسع فيه بسمتان ملو شجر الاترج وحملة فيه فقاله وا لي: قل في هذا شينا، فقلت [الرمل] :
شجر الاترج بسقيت المطر كم لنا عندك من يوم أغد [81ظ]
اعند خير الناس يشقي خفره خير مشروب على خير التعر ثقمر مثل مصابيع الدجى حؤل وجه حسن مثل القمر كل أيام حسان سلفث دون أيام الامام المنتصد رلبنان في هذا الشعر لحن.
~~الاغاني بويهم صادع الاغاني احظ منك لها نالوه
مخ ۴۶۶