120

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ 1001 فغنى المنتصر لما ركب الى عيد الاضحى وصلى بالقاس فقال: لمن هذا الشيرة فقيل لمحمود بن مروان، فقال: اعطوه عشرة آلاف درهم يكحقل بها ال اليعامة فأما ال الوصول إلي فلا.

~~(26حدشتا محمد بن موسى مول بتي هاشم قال: كان المتوكل قد عزم ان

يصلي بالناس في فطر سنة سمبع واربعين وماندين فاعل ه [77ظ]

ر فأمر المنكصر أن يصلي مكانه فتواعد الناس لذلك ثم ان قبيحة سألته أن يأمر المعزز بالصلوة فتقدم بذلك فغيضب المتتصر لما صلى المعتز بالناس وقال (الهزجا : اذا صلى بك الجده ة والعيدين مشجوخ فما نآمن آن يحر ع ياجوخ وماجوبن

(237) حدكتي أحمد بن يزيد المهلبي قال: أدخلني أبي وأنا صبي مع أولا ه و الجلساء فكتا تقوم على رأس المنقصر باقبية وسيوف قال: فسععت المنتصريجان يقول يوما وهو يناظر قوما: والله لا عز ذو باطل ولو طلع من جيبه القمر ولا ه نل نو حق ولو أصفق العالم عليه، وانشدني أحمد بن يزيد للهلبي قال: انشني آبي للمنتصر أبياتا لم أحفظ منها الا ثلاكة أبيات [السريع] : الذل يأباه الفكى الحير ما لكريم معه صبر لو يعلم الناس الذي نالني وليس لي عندفم عذر كان التي الأمز لي ظاهر وليس لي في باطن أمر

(238) حدشي أحمد بن يزيد عن أبيه قال: كان طبع المنتصر مختلفاا في قول الشعر وكان يتقدم؛ لي كل شيء وكان حبمن العلم بالغناء ورتما قال الشعر وعط

لحنا فمن شعره الذي ععل فيه لحنا ي طريقة التقيل الاول قوله [الرجزآ: [78و]

شريث كأسا كشف عن ناظري آلحمرا ومن ذلك وكان أبي يستجيده [الطويل]: 1 الاغاني متحلفا ورد اي الاغاني 2.1/9 مع احتلافات لغوية عديدة الاغاني: شىء غيره الاغاتي: متقدما الاغاتي: سقيت

مخ ۴۷۱