000.1 [72ظ]
فعاش عشيرا كملا وأريعا عن السنين قد توفاها مقا ر وتسعة من اشهر وعشرة ايامه ثم استتم عشره تمت أحبار المتوكل تتلوهاا أخبار المنصر ب (للم (ل(رحاع (الرحم
خلافة المنتصر بالله
~~(226بويع المنكصر بالله وهو محمد بن جعفر ويكتى أبا جعفر وأمه أم و ولد رومية يقال لها حبشية في الليلة التي قكل فيها المتوكل على الله وهي و ليلة الأربعاء لاربع خلون من شوال سنة سبع وأربعين ومانكين وبويع له اه ببفداد يوم السبت لسيع خلون من شوال وامر للجند والشاكرية برنقجهنه خمسة أشهر وتحول من الجعفري ال سبر من راى يوم الثلاثاء بعد البيعة هن لسبعة أيام ووكل جعفر الخياط ليحمل ما فيه وولى وزارته أحمد بن الخصيب اهن رنفى عبيد الله ين يحيى بن خاقان وآل حاقان جميعا ال بغداد بعد أن بايعه ه وعبيد الله وعزم آن لا يساكنه أحد منهم وكتب ال محمد بن عبد الله بن طاهره
ان يوكل بعبيد الله بن يحيي من يحفظه فحبيننه كي دار احمد بن يوسف وه [73و]
ركان عبيد الله اشكراها قبل ذلك بسنة فوكل به محمد بن عبد الله من يحفظه ان و رهرب ابو نوح كاتب عبيد الله وهو عيسى بن ابراهيم بن نوح فجعل لمن دلو عليه مانة آلف درهم واتهموا به جماعة كبسست منازلهم منهم بسلمة النصرانيجه واخوته واتهم به ابراهيم ويشمر ابنا هارون النصرانيان فكبست منازلهم ببفداد ونهبت قلم يوجد، وكان أول من ادخل لبيعة المنتصر في اليل جعفر يه و بن عبد الواحد بن جعفر بن سليمان وهو قاضي القضاة فقيل له قبل أن ياه يدخل: بسلم على أمير المؤمنين المنكصر بالخلافة، فقال حتى اعلم خير يه و. ب الاصل: تلوه. بلا نقط
مخ ۴۷۸