0ك.6179ه أوتامش بابنة1 زرافة والمهران من مالي ، فقلت: فأين النائر؟ فقال: بين يديك في غد فقل المتوكل في الليل.
(221) وأحضر وصيف المعتز والمؤيد عن رسمالة المتوكل فبادروا فبايعا وأصابت علعثا ضربة في رأسه.
~~(222) والروايات في هذا كثيرة متقاربة فجنت بأصحها واختصرتها و ولم أذكر ما روي من فعل المتوكل بالمنتصر الذي آخرجه الى آن يثتقر في هذاء ولا نكرت أحانيث كثيرة أضيفت ال للتوكل لان السانة انما يتكر محاسنهم وينفى عنهم الكنب.
~~(223) وكان للمتوكل على الله يوم قدل أربعون سنة وعلى التحقيق فكان و له يوم قدل تسبع وثلاثون بسينة وتسبعة أشهر وعشرة أيام وكانت بيعله يوم الاربعا ء وه وا لنيت بقين من ذي الحجة سنة اثنين وثلاثين ومائتين فكانت خلافته اربع عشرة سنة وتسعة أشهر وتسبعة أيام.
ما رثي به المتوكل على الله
~~(224) قال ايراهيم بن أحمد الاسدي [الكامل] :
نطقث بيومك ألشن الأقلام في بطن أعجم مفصح الأفهام [70ظ]
خلت للنابر واككبيث شص الضحى بعد الضياء ملابس الاظلام ما كادت الأسماع اكبارا له ئصتغين للاجلال ولاعظام لو كان في بسنة كخائل يومه راعت بذاك طوارق الأحلام ملا القلوب من الغليل. فانزفت ماء الشؤون مدامغ الاقوام فجعث فجيعته على كل الورى فأذابت الارواح في الاجسام و وقال ابراهيم الاسدي أيحضا (الخقيف]: هكذا فلتكن منايا الكرام بين ناي ومزهر ومدام بين كاسين أزوتاه جعيعا كاس لذانه وكأس الحمام يقظ في السرور حتى أداه قدر الله خقية في المنام لم ثزل نفسه رسول المنايا بصنوف الأوجاع والأسقام ] ب لاصل باشت
مخ ۴۸۲