[68و] إن اللبيالي لم ثحسن الى أحبه إلا أساعث اليه بقد إخسان و أما رأيت صروف الدهر ما فعلث بالهاشمي وبالقيح بن خاقان فأتى البريد بقتلهما في تلك الليلة .
(207) ودوى أن أوكد الاسياب كان في قتله أنه أمر بانشاء الكتب في قبض ضياع وصيف باصبهان والجيل واقطاعها الفتح بن خاقان وكتيت الكتب بذلك فسسعى وصيف في الامر وأسيك عنه ولم يته من أراده فقل بعد مديدة وكان و تقديمه للمعتز على محمد المتتصر والمنتصر أكبر منه أحد يلياته
(08) سمعت ابراهيم بن المدير يقول: أقبل المنتصر يوما فقال له المتوكل الست المتتصر اتما انت المنتظر، فقال: آعيذك بالله آن تظن هذا، فقال: واله لاخلعنك ولأصيرنها فني أخيك المعتز، فقال: ما شباء الله كان.
~~(209]حتتنا أحمد بن محمد بن اسحاق قال: حدتنا أحمد بن الحارث قال: حدتتي علي بن الهيثم الكوفي مؤدب الكيس أحمد بن المتوكل عن الكيس قال كان المتوكل يقريني فاذا رآى المنتصر يقول: امض واستقبله وقل له: يا بن الفاعلة فأفعل ذلك وريما قال لي: ارفع صولك فيشتد ذلك على المنتصره ويقول: ما ابتلى آحد بعثل ما ابتليت به، وأمضى اليه وأحلف له وأعتذر فقال ن
قد علمت انه لا ننب لك، قال: وكان ريما قال للصفاعنة ان يعبلوا به فذكرنه [68ظ]
واحد منهم يوما أقه فوثب ونفض يده وقال: والله لو كانت حرمة لبعض سؤابنل ه االوجب أن تمنع ذكرها.
~~(210 حدشي محمد بن يحيى بن أبي عباد قال: سمعت أبي يقول ويحلف ان ه للتوكل لو لم يقدل لما عاش وذلك انه حف دماغه وبدنه من كثرة الباه فكان يصب ه في آننه آوقيه دهن بنفسج فلا يتبين فيها ويناله سهر كثير وكان يقول: أتدب هاه و الجماع أعضاني وأحتاج أن أبلغ المراد ولا أتعب، فوصف له الزيبق فجعل بر ان الازقاق وملنت به بركة وفرش له فوقها فكان يبلغ ما يريد ولا يتحرك يكفي حركة الزيبق وكان ذلك أعظم البلاء في أمره وأهد لجسعه.
~~واهعل البيت الثاني كي تاريغ الطبري وزيد بعد الاول بيت: وسوف يتيعهم قوم به غدروا * حتى يصيروا كامس الذاهب الفاتي ول كي الاصل: امضى
مخ ۴۸۵