============================================================
وقال: "افضل الأعمال أن يسلم الناس من لسانك ويدك، وما عظمث نعمة الله على عبد إلأ عظمث مؤنة الناس عليه"(1).
وقال: "ما ثنرع الوحمة إلأ من شقي"(2) .
وقال: "ما من كلمة أقضل من كلمة عذل عند إمام جائر"(3) .
وقال: "مطل الغني ظلم*(4) .
وقال: "مداراة الناس صدقة"(5).
وقال : "ملاك الدين الورع"(2) .
الحديثية: حديث "الخلق عيال الله ورد من طرق كلها ضعيفة (1) قوله: هوما عظمت نعمة الله . .." اخرجه ابن عدي في الكامل 174/1 عن معاذ بن جبل، واين حبان في الضعفاء 142/1.
(2) اخرجه الحاكم 248/4، من حديث آبي هريرة، وصححه، وواققه الذهبي، والخطيب في تاريخ بغداد 171/6 وكلاهما بلفظ : "ما نزعت الرحمة إلا من شقي" .
(3) رواء الترمذي (2174) في الفتن، باب ما جاء أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر، وأبو داود 438/2 في الملاحم، باب الأمر والنهي، وابن ماجه (4011) في الفتن، باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بلفظ : "إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر" وفي سنده عطية العوفي لا يحتج بحديثه، لكنه يتقوى برواية النسائي 161/7 بلفظ : "كلمة حق عند سلطان جائر" في البيعة، باب فضل من تكلم بالحق عند إمام جائرد.
(4) اخرجه البخاري 61/5 (2400) في الاستقراض، باب مطل الغني ظلم، ومسلم (1564) في المساقاة باب تحريم مطل الغني، والسوطا 974/2 في البيوع، باب جامع الدين والحول، وأبو داود (3345) في البيوع، باب في المطل، والنسائي 317/7 في البيوع، باب الحوالة.
(5) أخرجه ابن عدي في الكامل 33/3، وأبو نعيم في الحلية 246/8، والخطيب في تاريخ بغداد 8 58 وابن حبان في صحيحه، الإحسان 216/2 (471) قال الشيخ ب فظه الله: اسناده ضيف.
(1) "ملاك": بالكسر والفتح: قوام الشي ونظامه وما يعتمد عليه فيه. النهاية (ملك ) .
والحديث رواء الطبراني في المعجم الكبير 38/11 عن ابن عباس، قال الهيثمي في مجمع الزوائد 120/1: وفيه سوار بن مصتب ضعيت جدا، وذكره صاحب الكنز 133/10 وقال: أخرجه أبو الشيخ عن عبادة 5
مخ ۵۴