============================================================
وقال: "أصب بطعامك من تحث في الله ه(1) .
وقال: "أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك"(2) .
وقال: "أعظم الخطايا اللسان الكذوب"(3) .
وقال: "أعظم الثاس خطايا اكثرهم خوضا في الباطل"(2) .
وقال: "مفاتيح ارزاق العباد بازاء العرش، فمن كثر كثر له، ومن قلل قلل .(5 وقال: "ارحموا ثرحموا"(6).
وقال: "الخلق كلهم عيال الله، واحيهم إليه أنفعهم لعياله"(2) .
(1) ذكره السيوطي في الجامع الصغير، وفيه : رواء ابن ابي الدنيا في كتاب الإخوان عن الضحاك مرسلا . قال المناوي في فيض القدير 528/1 : ورواه عنه أيضا ابن المبارك لكن بلفظ : أصب بطعامك من يحبك في الله .
(2) ذكره الغزالي في الإحياء 4/3، قال الحافظ العراقي : اخرجه البيهقي في كتاب الزهد، من حديث ابن عباس، وفيه محمد بن عبد الرحمن بن غزوان أحد الوضاعين (3) ذكره السيوطي في الجامع الصغير، وقال: رواء ابن لال عن ابن مسعود، وابن عدي عن ابن عباس ورمز له بالضعف . وفي الأصل : أعظم الناس خطايا:.
(4) ذكره الغزالي في الإحياء 116/3، وقال الحافظ العراقي : اخرجه ابن ابي الدنيا من حديث قتادة مرسلا، ورجاله ثقات، ورواه هو والطبراني موقوفا على ابن مسعود بسند يح (5) ذكره الديلمي في الفردوس 5/ 407، عن انس بلفظ : يا زبير إن مفاتيح الرزق....
(6) رواء أحمد 115/2، من حديث عبد الله بن عمرو، والبخاري في الأدب المفرد 138، والبيهقي في شعب الإيمان 449/5 (7235) والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد 265/8، قال الهيني في مجمع الزوائد 191/10 : رواء أحمد، ورجاله رجال الصحيح غير حبان بن يزيد الشرعبي، ووثقه ابن حبان، ورواه الطبراني كذلك .
(7) ذكره العجلوني في كشف الخفا 380/1، وقال: رواه الطبراني في الكبير، والأوسط، وأبو نعيم في الحلية، والبيهقي في الشعب عن ابن مسعود مرفوعا، ورواه أبو تعيم، وأبو يعلى، والطبراني، والبزار، وابن ابي الدنيا وآخرون عن انس مرفوعا . . . قال أبو عبد الرحمن في تخريجها: ومعني هيال الله فقراء الله، فالخلق كلهم فقراء إلى الله، وهو الذي يعولهم. .. قال ابن حجر المكي في الفتاوى
مخ ۵۳