============================================================
ك والكمال لله عز وجل، ولكتابه العزيز.
ولا يشذ عن هذه الكثب من الصجيح إلا اليير، وكذلك من ئقات المتقدمين.
وقدمنا من أحوالهم خسب الطاقة، ومبلغ الجهد، وخذفنا كثيرا من الاقوال والاساتبد؛ طلبا للاختصار؛ إذ لو استوعبنا ذلك لكان الكتاب من جنلة الثواريخ الكبار.
فما حصل اتفاقهم عليه قلنا فيه: روى له الجماعة، وما اتفق عليهاه البخاري ومسلم قلنا: اتفقا عليه. والباقي سقيناه.
ومعرفة الرجال من أؤلى العلوم بصزف العناية إليه، والمحافظة عليه ؛ لأن بهم خفيظ الله عز وجل دينه، وخرس بأهل الحديث شريعته وسنة و نبيه المصطقى محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.
فأول من تبدأ بذثره سيدنا المصطفى محمد سيد الأولين والآخرين ، وخاتم النبيين صلى الله عليه وعلى آله صلاة دائمة إلى يوم الذين .
فأخبرنا الإمام الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد و اين إبراهيم السلفي الأصبهاني، قدس الله روحه، ورضي عنه، بثغره الاسكندرية حماه الله تعالى: أنبأنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن فاتك الأيلي بمصر، أنبأنا أبو محمد عبد الله بن الوليد بن سعد بن بكر ه الأنصاري الأندلسي، أنبأنا أبو محمد عبد الله بن محمد اللمائي قراءة عليه بالقيروان، ثنا أيو محمد عبد الله بن جعفر بن الؤزد بن زنجويه البغدادي، ثنا أبو سعيد عبد الرحيم بن عبد الله بن عبد الرحيم البرقي، ثنا أبو محمد عبد الملك بن مشام قال: رسول الله 2:
مخ ۲