113) النص لليحققه بسم الله الرحمن الرحيم (1) رب يسر وأعن الخمذ لله على جميع نقيه، عذد خلقه، وكلمه، حمذا يوجب المزيد من فضله وكرمه، ويباعد من سخطه ونقمه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة تنيي قائلها من كزب يوم القيامة وظليه، وصلى الله على المخضوص بجسيم الفضل وأغظمه، محمده خير الخلق وأثرمه، صلاة يبلغه بها نهاية الفضل من قنبه، وعلى آله وصخبه وخدمه، وعلى تاقلي شريعيه وجكمه.
أما بغد: فهذا كتاب تذكر فيه. إن شاء الله ما اشتملت عليه كتب الانمة السية من الرجال، فأولهم : الإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة المجعفي، مؤلاهم، البخاري، ثم أبو الحسين ملم ابن الختجاج بن مسلم القشيري التيسائوري، وابو داود سليمان بن الاشعث الشجستاني، وأبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن بخر الثسائي، وأبو عيسى محمد بن عيسى بن سؤرة بن موسى بنغ الضخاك الترمذي الشلمي الضرير، وأبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه القزويني. واستوعبنا ما في هذه الكثب من الرجال غاية الإنكان، غير أنه لا يمكن دعرى الاحاطة بجميع من قيها؛ لاختلاف الثخ، وقد يشد عن الإنان بعد إمعان النظر وكثرة التنبع ما لا يذخل في ؤسعه، (1) المجلد الأول من تشرتنا لكتاب الكمال طبمناه عن ثلاث نسخ حطية: تسخة تشتربيتي، ونسخة الظاهربة ونسخة فيض الله
مخ ۱