ـ[جزء فيه من أحاديث الإمام أيوب السختياني]ـ
المؤلف: القاضي أبو إسحاق إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد بن زيد الأزدي البصري ثم البغدادي المالكي الجهضمي (المتوفى: ٢٨٢هـ)
المحقق: د سليمان بن عبد العزيز العريني
الناشر: مكتبة الرشد وشركة الرياض - السعودية
الطبعة: الأولى، ١٤١٨هـ - ١٩٩٨م
عدد الأجزاء: ١
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج، وفي الهامش قطوف من كلام المحقق]
ناپیژندل شوی مخ
ضعوا عنها فإنها ملعونة
خذوا متاعكم عنها ودعوها فإنها ملعونة
أعتق ستة أعبد له عند موته
نأخذك بجريرة حلفائك
لو قلتها وأنت تملك نفسك لأفلحت كل الفلاح
إن أخاكم النجاشي قد مات فصلوا عليه
إن أخاكم قد مات فقوموا
لا نذر في معصية الله ولا نذر في ما لا يملك ابن آدم
ألقوا عنها جهازها فإنها ملعونة
أما تقرأ في ثمان
جعل للمرأة سهما وللأم سهما وللأب سهمين
أيما امرأة سألت زوجها الطلاق في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة
أفضل دينار دينار ينفقه الرجل على عياله ودينار ينفقه على دابته في سبيل الله ودينار ينفقه على أصحابه في سبيل الله
عايد المريض في مخرفة الجنة
إن الله ﷿ زوى لي الأرض حتى رأيت مشارقها ومغاربها
إن الله ﷿ زوى لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها
ولن تزال طائفة من أمتي على الحق لا يضرهم من خذلهم
زوي لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها
سيكون من أمتي كذابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي
إن لم تجدوا غيرها فارحضوها بالماء
ينهى عن بيع الذهب بالذهب والورق بالورق
هو وأصحابه على الهدى
أفطر الحاجم والمحجوم
أفطر الحاجم والمحجوم
إن الله محسن فأحسنوا وإذا قتلتم فأحسنوا قتلتكم
من أصابته جنابة من الليل فأراد أن ينام فليتوضأ فإن الوضوء نصف الجنابة
إني والله إن شاء الله لا أحلف يمينا فأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها
والله ما نسيت ولكن من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفر عن يمينه
ما من مسلم من المسلمين يموت يصلي عليه أمة من الناس يبلغون أن يكونوا مائة إلا شفعوا فيه
اللهم هذا قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك
وضع عن المسافر الصيام وشطر الصلاة وعن الحامل وعن المرضع
اجلس فأصب من طعامنا
فيقال له: كيف أقرأك رسول الله
قد كنا نحيض فلا نؤمر بقضائها
يا أبا ذر، الصعيد كافيك ولو إلى عشر حجج، فإذا وجدت الماء فأمسه جلدك أو بشرتك
يسلم قلبك لله ﷿ ويسلم المسلمون من لسانك
كان يمسح على الخفين والخمار
أنا أنهى عنهما وأضرب عليهما
من رمى بسهم في سبيل الله فهو كعدل رقبة
ما من مسلم دعا بوضوئه فغسل وجهه إلا تحاتت خطايا وجهه من أطراف لحيته