ما نقله عن المنذري عن أبي الحسن المقدسي لا يلزم منه وجود نقل عن أحد من الشافعية إلا بطريق الاندراج في عموم قوله: (إن الناس لم يزالوا مختلفين)، مع احتمال أنه ما أراد بالناس إلا أهل مذهبه، وكان هو مالكي المذهب، وهو شيخ المنذري في الحديث لا في الفقه.
مخ ۲۹
بسم الله الرحمن الرحيم
الوجه الأول
الوجه الثاني
لوجه الثالث
الوجه الرابع في بيان ما جاء في ذلك عن الصحابة
الوجه الخامس في بيان ما جاء في ذلك عن التابعين فمن بعدهم
الوجه السادس مما جاء في ذلك عن المذاهب الأربعة
الوجه السابع في مطابقة هذه الأجوبة للسؤال مع كونها أخص من السؤال