وهي الكتب التي اذا قرأها من أوتيها من وراء ظهره ، قال :
ذلك وجود يصل به إلى العذاب الأليم والهوان المقيم
التي ألفها وعرفها مسرورا محبورة بالكرامة فائزة بالسلامة من أهوال يوم القيامة ، وهذه الكتب يا أخي بأيدي الملائكة ألحفظة الكرام البررة الذين يكتبون اعمال بني آدم ، وهم اصحاب الوزن يوم القيامة .
الدنيا ، وبخروجهم عن طاعتهم فيها وتكبرهم عليهم وقولهم :
مخ ۹۳