85

============================================================

ودة الملل اكرمتك ولر أتيتني لاكرمتك، فيقدر الإكرام بالإتيان في الماضي وفي إن وعد وليس في لو ذلك(1 (112- توله تعالى: ( ان الذب * لمشوا والزير فادوا والحبثون والتصرى من ء امرب بالله واليور الآجر وعول صلكا فلا خوف قليية دلا مم خزئون 1- دنيل في معت رنع الصايتين ثلاثة اقوال والثاتي قال الكاتي: مو عطف على الضمير في امادوا) وكأنه تال مادرا هم والصابنون. قال الرماني: هذا غلط من وجهين احدهما أن الصاين لايشارك البهود في اليهودية والأحر أته عطف على القمير المتصل من غير تاكد بالمتقصل (2) وقوله (وعل صللا) فالعمل والفعل واحد وتال الرماني: فعل الشيء إحداثه وابجماده بعد آن لم هكن وعمله إحداث مايكون به متغيرا سواء كان إحداث تقه او احداث حادت فيه1 (13)- قوله تعالى: { لقة أهذتا ميقق ببنى اشربهدل وأرسلنا التيم يملا كلتا جاقهم تمول بما لا تهوي أنفسشهم قربقا تحديوا وفريقا بلون قال الرماتي وحد الحسبان هو قوة احد النقيقين، في التت على الأخر على رأصده الحساب فالتقيض القوى جتسب به دون الآخر اى هو فيا ب ولا بطرح ومته الحب لأنه تما حسب ولا يطرح لأجل الثرف ومنه قولحمن سك اى يكفيك، لأنه جاب الكقاية ومنه احتساب الأجر، لأنه فيما ب ويكف (1) اطوسية التحان ج584/2 2)رو: اليان 542/4.

(2) )الطوى: التبيان ج593/4.

(4) اطومي التجان ج599/2

مخ ۸۵