84

============================================================

ورة الما المويشت بانفسم خير (1/(2) 1101 - قوله تعالى: ( وقالت التود تد الله مغلولە علت أنيبهم ولونوا بما قالوا بل تداه منشوطتان يبيق كتف يشاه ولتييدت گيرا منهم ما أتورل البك من رنك ملقينا ولفرا والقيتا ننتهم العدوة والتفضاة إلا توم القينمه للما أرقدوا تارا للمغزب أطفأها الله وتشعؤن فى الأزض فضادا والله لا جب الشنبدن) 1 وتوله ( والقينا بيتهم العداوة والبغضياء) قيل نيه قولان: الثاني ان الكتاية راجعة على البهرد حاصة. والمراد ما رقع بيهم من الخلاف بين الابية والعابة، وقيرهم من طواتف اليهور ذكره الرماتي وماذا القي نهم العداوة واليعضاء4 قيل نيه قولان: احدامال أبوعلي شريق الهود فح مذهب التصارى في عبادة المسيح ويشعريف الصارى تبح متهب اليهود في الكقر بالممح الثاني قال الرماتي: بوضع البنضاء عفابا على الاختلاف بالباطل ( 1111 - قوله تعالى: ( ولؤ أن أقل الحنمي ة امثوا واتقوا لكفرتا عتثم سيقابهم ولاذحا هز جنت التبر 1- وقال الرماتي معناه وجوب المعتى الثامي، بالأول على جهة التقدير بطريفة لركان كذا لكان كناء فإن قطع الآول قطع الثاني يطريقة كقولك وقد كان كتا وكذا، وفد كان كذا وما كان كذا، فما كان كتا فنحوه وما كفرتا عنهم سيثاتهم لسا أمتوا واتقوا. والفرق بين (لو) و(إن) مع أن كل واحدة منهما تعلن المعنى الأول - ان لو للماضي و ان للمستقبل كقولك: إن انيتتي (1) سورة 24 النور آهة 12.

(1) للطرسي: التبيان ح76/2* وأبضا هطبري جمع البيان 234/2 و 345 ولكن ما بين الكون ترد () الطوسية التبيان ج 542/8.

مخ ۸۴