246

============================================================

ورة النحل ام مزلة اسم واد وهذا قول ون الثاني: انهم جحدوا التتريل، فقالوا: إلما هي اساطير الأولين، وأتر المؤمنون1) بالتتريل، ققالوا: انزل ربتا خحيرا(4.

ويقال: لم قالرا ({ ما كثا نغمل من سو )( الجواب فيه قولان: أحدهما: [ما كنا نعمل من سوء(1 عند اننستاء لأنهم في الآمن بلجوون(4) ريزول تكليفهم فلا يكذبون في الحقيقة، عن أبي علي الثاس: أن الآحرة بمواطن بلجوون تي يعضها دون بعض، عن الحن وابي بكرا(.

ويقال مل للذين احترا في هنه الدنبا حثة على جهة الحكاية؟

الجواب: (اجاز الحسن فيه الوجهين، وكذلك الزجاج والأظهر آنه من كلام الله جل وعزه لأنه ابلغ في الدعاء(" الى الإحان، وإن ما لم يقم التليل القاطع بالكاية فهو من كلام الله تعالى](2 د ت الآبات البيان عا برجيه حال الظالم فما يعفب طلمه من الشبرى منه متد المواتضة عليه يما لا بتفع، لأن الله جل وعز يعلمه ولا بخق علي (1) في الأصل المرمتون.

() ما يين المكونتين وود عند الطومي في التبان 6/ 9، ضير ان الطرحي ن قول سيويه الذي ذكرء الرماني قد تقل ما يلي: قال ميره: ان مكون لرفع علن تقدير ما كلى أنزل رمكم فكون (ذام *عنى (الدي) وفي النصب يكرن (63 و(ما) متزلة لمسم

ح في الأصسل مر (4) في الأصل سوب (ه) في الأصل الهمزة منه (6) هو لين الأخشاذ، كما صوح لي قلك الطومي للتبيان 371/1، وما بين الممكوفقين () في الأصل الدها الا ماين المكون ورد د الطوي لى اليان 226/6.

مخ ۲۴۶