245

============================================================

ررة التعل المثين ويقال: لم وجمب أن فاعل الظلم ظالم؟

الجواب: لأن التم يهما واحده وزاجر العقل عن ان يظلم وأن يتعل الظلم واحد وهما في المفهوم واحده كما ان ناعل العدل عادل، إذ استحفاق را قال لم لا يجوز أن بقع الظلم من فاعله لتعجل نفع فيره به كما تفع لتععل نقع فاعله به2 الجواب: لأنه لا مكن ان يدحل على نقسه الضرر الحض لتفع غيرهن هذا تمن معيز عن ذلك النفع إلا بوملف فاما من لا بمجر فلا يصح ان يختار ما له التم على ما لازم فيه، مع استواء(41 الأحوال، كما لأ يصح ان يختار القبح ويقال: لم جاز أن يعلم الشيء(11 من وجه، وجهل من وجه؟

ه الجواب: لأنه لا يمكن ان يقع على وجه داعي الحكمة وزاجو الحكمة كما لا يمكن أن بقع على جهة أمر الحكيم به ونهبه عتهه وهكن آن يتم علم بأنه د وجل بانه حادث ويقال: ما الإحان الذي بستحق به الحد4 الجواب احان القاعل لملى من فعل يهه إسا إحسانه الى غيره وإما إحات ال نفسه فأما إحسانه في نعله من غير إضاقة إل حسن إلبه تلا بن ب الحمد لأنه بمعنى فعل الحسن الذي هو الباح ويقال: لم نصب خيرا} ورفع أسطير الأرلين) في الجواب والسوال قيهما واحد. وهو ماذا أنزل رتكم؟

الجواب: فيه قولان: الأول: (لآته في الرفع على تقدير ما اتزل ربكم، على ان تكون (3ا) (1) في الأمل متوا (1) في الأصل اللمشي (2) في الأصل اللسوال

مخ ۲۴۵