============================================================
ره الرامب اشتتويل فاشحق ان تى لسيمغ الذعاء رن اخعلينى ميية الضلر وين ذتيتى رينا وتقيل دعاء يقال: لم لا بجوز رد الدعاء 11) وان كان على شراتط (2) الحكمة؟
الجواب: لأن ناعي الحكمة إذا لم (..2 () مته الحاجة قيما دعي إلا داقع لا حالة لرجحان الآمر فيه على نقيضه كرجحان امر الحسن على ضده من القح قال: ما الحمد2 الجواب: الوصف بالجميل على جهة (11 التمظيم وذلك ان ملحدأ لر وصت إنساتا يانه مسلم على جهة التحنير لم يكن خامدا له بل ذام لجهله بأن الاسلام احسان والحمد الوسف با لإحان غلى جهة الإعظام والإخلال ويقال ما الفوق بين الحمد والمديع؟
اان المدح الوصت للشيء بلخى من جهته غلى جهة التعظيم لهه فعله أز يفعله ولكن كان سببا يودي (0) إليه وليس كذلك الحمد(1) والذم تقيض لهما لآنه الوصف بالتيح على جهة التحقير ويقال: ما البة7 الجواب (عطية التمليك من غير عقد مشامنة71) يقال: وهب له كذا يهب وهو زايب). والشكر واجب على ما يصبح في الحكمة عقده عاقد أو لم يعقده (1) الأصل الدعا (2) في الأصل شرايط (4) في الأصل خير واضحا 4 ف الأصل جه (4) ني الأمل بودي (6) ما بين المكوفين ورد حتد الطومي فى للتبان 1/6 0 مع احتلاف اوجم بدلأ من جهةه، ولرجمه الطرسي الى الرنلي () في الأصل غير مثرومة وما ثبته ما ين المكوفتين ههر من عتد الطرس في التان 1/
مخ ۱۵۴