105

============================================================

وره الأعراف املك)(1) ومن اجل التغليب قال ({ من الخابرين ) ولم يقل من الغابرات (2).

(19) - قول نعالى: { ولو أن أقل الفرى : امشوا واتقوا لفتختا علنهم يركترفن الشماء والازض ولكن كذثوا فا عذتنهم بما كانوا يكون 1 ولال الرماني: معنى الو) تعليل الثلي بالأول الذي بجب يوجوبه وينشقي باشفاته على طريقة إن كان و(ان) قيها هذا العنى على طريقة يكرن.

والفرق بين (لو) و(ان) أن (ان) تعلق الثاني بالأول الذي ثمكن أن يكون ويمكن ان لايكون كقولك إن آمن هذا الكافر استحق الثواب11 (40) - قوله تعاله ( قالوا أزجة وأحاه وأربل فى المذاين ين قال الرماني: لا وجه لقرامة حزة هند البصرن في القياس، ولا الاستعمال على لقة من همر(، (121 - قوله تعالى: { قالوا ننموسى إنا أن ثلبن راما أن نكون تخن المليين قالج النرا قلما ألفوا سخزوا أفه الناس وآسترفيوهم وهامو بيخر غظن 1 وقال الرماتي: معنى مر المين فلبها عن عمة إدراكها ما شخيل من الأمون الموهة لها بلطف الحيلة الفي ثجرى جرى الحتقة والشعيدة مما لا برجع إلى حقيقة والمحدث لذا التغيل هو الله تعالى عندما اظهروا من تلك الخارن وأثما بب إليهم لأنهم لولم عرضوا بما هملونه لم بفع، كما لر جعل أحد طفلا تحت البرد نمات فهر الغاقل له في الحكم، والله تعالى اماته وانا جاز من موسى (1ن مودة هود آيه41 (2) الطوسي: التيان ج4/،1)، () الطومي: اللان ج126/4.

(4) الطوسية النبين ج96/4).

مخ ۱۰۵