102

============================================================

ورة الأمراف كلأ يييتنفم وتاقوا اضحنت تلجيئه أن سلم عليكم لريد خلوفا وهم بطعون ونود ( وعلى الأعراف رجال) واختلغوا في الدين هم عل الأعرلاف على أريعة اقوالة الرابع قال القرام والزجاج، وغيرهما هم قوم ات انه وتانه فأدخله الله تعالى الجة سفضلا علييم ولمن الرماتي والجبائى صلى هذا الوجه بأن قالاة الإجماع متعند على أنه لايدخل الجتة من المكلفين إلا المطيع الله(1) 1111 - قوله تعالى: { * وإذا شرفت أنضرهم تلقآة أضخب آلثار قالوا رئنا لا تجعلنا مع القوى الطبيين ) وحذ الوماني (التار) بأن يقال: جم لطيف قيه الحرارة والضباء وزيد قيه ومن شأته الإحراق (1).

171) - قوله تعال: ( وتادئ أضحب آلنار أضعت الييه أن أبيضوا علمقا من المآو أو بما زرقكم آلله قالزا ابت الله حرمهضا على ابربت قال الرماني حد الماء جم سيال يروى العطعان من غير فذاء الحيوان وهو جوهر عظيم الرطوبة يزيد على جيع الماتعات في كثرة المنفمة (4 1131 - فوله تعالى: ( ان زيخم الله الذرى خلق الكمنويت والأرض فى يلة اناي ثم آشتوى على العزش لنني المل آلنهاز تعطليةه ختيتا وألشنس والقمر والنجوم مسغرت وأتيية ألا له الخلق والار تبارلة الله (1) الطوس: اين ج411-41114 (2) الطرسي: للبيان ج13/4.

(4) الطرس: التبيان ج217/4.

مخ ۱۰۲