69

الاية. فإذا جاء الذي يسخرها وجدها منخرقة فتجاوزها فأصلحوها بخشبة .

وأما الغلام فطبع يوم طبع كافرا . وكان أبواه قد عطفا عليه. فلو أنه أدرك أرهقهما طغيانا وكفرا. فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقربه رحما.

وا - وفي رواية قال: وفي أصل الصخرة عين يقال لها الحياة، لاه يصيب من مائها شيء إلا حيي، فأصاب الحوت من ماء تلك العين، قال : [خ 4727] فتحرك واتسل من المكتل وذكر نحوه.

- وفي رواية: أنه قيل له: خذ حوتا ميتا، حتى (4) تنفخ فيه الروح، فأخذ حوتا فجعله في مكتل فقال [لفتاه](5): لا أكلفك إلا أن تخبرني بحيث يفارقك الحوت، فقال: ما كلفت كبيرا. . وذكر الحديث وفيه قول الخضر: إن لي علما لا ينبغي لك أن تعلمه، وإن لك علما لا ينبغي لي أن أعلمه. .. وفيه صفة قتل الغلام، فأضجعه فذبحه بالسكين . . وفيه : كان أبواه مؤمنين وكان كافرا، فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا بحملهما حبه على أن يتابعاه على دينه، فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة لقوله: {أقتلت نفسا زكية ايا، وأقرب رحما : أرحم بهما من الأول الذي قتل [خ 4726] الخضر.

اخ 4726] - وفي رواية: (انهما ابدلا جارية).

- وفي رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتية بن مسعود: أن ابن عباسه تمارى هو والحر بن قيس بن حصن الفزاري في صاحب موسىيه عليه السلام. فقال ابن عباس: هو الخضر. فمر بهما أبي بن كعب نه الأنصاري، فدعاه ابن عباس فقال : يا أبا الطفيل! هلم إلينا، فائي قده (4) الذي في البخاري : حيث.

(5) كلمة (لفتاه) في البخاري وليست في المخطوطتين .

120

============================================================

تماريت أنا وصاحبي هذا في صاحب موسى الذي سأل السبيل إلى لقيه . و فهل سمعت رسول الله يذكر شأنه؟ فقال أبي : سمعت رسول الله يقول: (بينما موسى في ملأ من بني إسرائيل. إذ جاءه رجل فقال له : هل تعلم أحدا أعلم منك؟ قال موسى: لا . فأوحى الله إلى موسى: بلى عبدنا عه [خ 74، م] الخضر) الحديث.

ناپیژندل شوی مخ