و وقال أبو هريرة: قال النبي : (رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجرهن قصبه في النار، وكان أول من سيب السوائب). والوصيلة الناقة البكر ، تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثي بعد بأنشى ، وكانوا يسيونها 103
============================================================
لطواغيتهم، إن وصلت إحداهما بالأخرى ليس بينهما ذكر، والحام: فحلياه و الابل يضرب الضراب المعدود، فإذا قضى ضرابه ودعوه للطواغيت وأعفوه من الحمل، فلم يحمل عليه شيء، وستوه الحامي. اخ 4623، م 2856] و - وفي رواية عائشة: (رأيت جهتم يحطم بعضها بعضا، ورأيت عمرا ه) يجر قصبه، وهو أول من سيب السوائب). [خ4624،م 901) 195- (خ) عن ابن مسعود قال: إن أهل الإسلام لا يسيبون، وإن [خ 6753] أهل الجاهلية كانوا يسيبون.
پس شه دنهه سهى آباب : ( يكأيها الذين امثوأشمده بينكم) : 106] 196- (خ) عن ابن عباس قال: خرج رجل من بني سهم مع تميم الداري وعدي بن بداء، فمات السهمي بأرض ليس بها مسلم، فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا من ذهب، فأحلفهما رسول الله ، ثم ولوجد الجام بمكة، فقالوا: ابتعناه من تميم وعدي، فقام رجلان من قيه أوليائه، فحلفا : لشهادتنا أحق من شهادتهما، وإن الجام لصاحبهم. قال : وفيهم نزلت هذه الاية: {يكايها الذين امنواشهدة بينكم لن). [خ 22780 سورة الأنعام اباب: { ولا تطرد آلذين يدعون ريهه } : 52) 197- (م) عن سعد بن أبي وقاص قال : كنا مع للتبي ستة نفر. فقال المشركون للنبي : اطرد هؤلاء لا يجترؤون علينا.
قال: وكنت أنا وابن مسعود، ورجل من هذيل، وبلال، ورجلانه لست أسميهما. فوقع في نفس رسول الله ما شاء الله أن يقع . فحدث نفسه: فأنزل الله عز وجل : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهه بالغدفة والعشي يريدون [م 2413] وجهدلي).
104
============================================================
وو ه برشر اباب: { او يليسكم شيعا} : 65) 198- (خ) عن جابر قال : قال رسول الله لما نزلت: {قل هو القادر عل آن يبعد عليهم عذابا من قوقكم (] ). قال : (أعوذ بوجهك). { اوين تحتي ارجلكم )). قال : (أعوذ بوجهك). قال: فلما نزلت: ( أو يليسكم شيعا وذيق يعضك بآس بعض]). قال: (هاتان أهون، أو : أيسر). [خ 7313] اباب: { آلزين ء امنوأ ولتر يلبسوا إيمته يظلي} : 282 199- (خ م) عن ابن مسعود قال : لما نزلت: ( الذين امنوا ولو يليشوا إيمنهد يظلي ااي]4 . شق ذلك على المسلمين، فقالوا: يا رسول الله!
أينا لا يظلم نفسه ؟ قال : (ليس ذلك، إما هو الشرك، ألم تسمعوا ما قال لقمان لابنه: (ينبن لا ثشرك الله ب الشرلك لظنو عظيت ())).
[خ 3429، م 122] - وفي رواية: قول العبد الصالح .
ناپیژندل شوی مخ