اثي لأعلم اليوم الذي نزلت فيه، والمكان الذي نزلت فيه ، نزلت بعرفات هاه [خ 45، م 3017] في يوم جمعة.
[باب: * ومن لتر يحكد بمآ آنزل آلله) : 44] 189 - (م) عن البراء بن عازب. قال : مر على التبي بيهودي و محمما مجلودا. فدعاهم فقال : (هكذا تجدون حد الزاني في كتابكم؟) وا قالوا: نعم. فدعا رجلا من علمائهم. فقال: (أنشدك بالله الذي أنزل التوراة على موسىا أهكذا تجدون حد الزاني في كتابكم؟) قال : لا . ولولا أنك نشدتني بهذا لم أخبرك. نجده الرجم. ولكنه كثر في أشرافنا. فكنا، إذا أخذنا الشريف تركناه. وإذا أخذنا الضعيف، أقمنا عليه الحد. قلنا : تعالوا فلنجتمع على شيء نقيمه على الشريف والوضيع. فجعلنا التحميم يه ولله والجلد مكان الرجم. فقال رسول الله : (اللهم! إني أول من أحيا أمرك إذ أماتوه). فأمر به فرجم. فأنزل الله عز وجل : { * يكأئها الرسول لا يحرنك الذيب يسكرعون فى الكفر ) } إلى قوله : إن أو تيشر هذا فخذوه ي)} يقول: ائتوا محمدا: فإن أمركم بالتحميم والجلد فخذوه. وإن أفتاكم بالرجم فاحذروا. فأنزل الله تعالى: (ومن لم يحكد يمآ أنزل الله فآؤليق هم الكفرون ي]} {ومن لر يحم يمآ أنزل الله فأولليل هم اللون ا) ( ومن لن يححم بما أنزل الله فأولليك هم الفسقوب () قال : لم 1700] هي في الكفار كلها . يعني هذه الآية.
اباب: ( ليس على الزي مامنوأ وعيلوأ آلصللحت جناح فيما طوموا* :93] 190- (8) عن ابن مسعود قال : لما نزلت: {ليس على الذيت، امنوأ وعيلوأ الصلحت جناح فيما طويوا (2]} الآية، قال رسول الله : (قيل لي : [م 2459] أنت منهم).
102
============================================================
اده ان به ه پ [باب: {لا تسعلواعن اشيآء إن تبد لكم تسوكم } : 101] 191- (خ م) عن أنس قال: خطب رسول الله خطبة ما سمعت ان مثلها قط ، قال : (لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا) قال : فغطى ه أصحاب رسول الله وجوههم ، ولهم خنين، فقال رجل: من أبي؟ قال : د ده ه نه ده ينى فلان، فنزلت هذه الاية : ( لاتسلواعن اشياء إن شد لكم تسوكم ().
[خ 4621،م 2359] 192- (خ) عن ابن عباس قال: كان قوم يسآلون رسول الله استهزاء، فيقول الرجل : من أبي؟ ويقول الرجل تضل ناقته : أين ناقتي ؟
فأنزل الله فيهم هذه الآية : { يكايما الزي مامثوا لا تتكلواعن اشياء إن ثتد لكم [خ 4622] هود تسؤكم (ن} الآية كلها.
193- (خ م) عن أبي موسى قال: سئل النبي عن أشياء كرهها، فلما أكثر عليه غضب، ثم قال للناس: (سلوني عما شئتم). قال و رجل: من أبي؟ قال: (أبوك حذافة). فقام آخر فقال: من أبي يا رسول الله؟ فقال : (أبوك سالم مولى شيبة) . فلما رأى عمر ما في وجه ه ورسول الله من الغضب قال : يا رسول الله، إنا نتوب إلى الله عز وجل .
[خ 92، م 2360] لباب: {ماجكل الله من بجيرقر) : 103] 194- (خ م) عن ابن المسيب قال : البحيرة أن يمنع درها للطواغيت فلا يحلبها أحد من الناس، والسائبة كانوا يسيبونها لالهتهم ، فلا يه يحمل عليها شيء.
ناپیژندل شوی مخ