255

اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

ژانرونه

وأنت راحي بل روحي وجسماني

وأنت ذخري وأنت الناس أجمعهم

أرعاك فرضا على نفسي وترعاني

لك البقاء بقاء لا فناء له

في العالم الدنيوي للعالم الثاني

فالدار هذي طريق نحو آخرة

وذو المآثر فيها ليس بالفاني

طاهر (لفاخرة) :

كأنك يا فاخرة تقولين بالبقاء، مع أن مصير الأحياء للتلاشي والفناء. فبأي مذهب أنت متمسكة؟ أوضحي لي بيان هذه الفذلكة.

فاخرة (لطاهر) :

ناپیژندل شوی مخ