اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار
إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار
سید علی اسماعیل d. 1450 AHإسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب
ژانرونه
فإذا استحسنت فلل
قلب في الحب ما نوى
واستمرت المناظرة بينهما بصورة شعرية طريفة في أعداد أخرى من المجلة، وكان النصر حليف عاصم؛ لأنه استند على مؤهلاته القانونية والشعرية كمحام في الدفاع والنظر في القضية.
16
وكان شاعرنا يتمسك بتعاليم الإسلام السمحة، فكان يؤمن بالإخاء والمساواة بين المصريين، بغض النظر عن أديانهم. فنجده يشارك أخوانه المسيحيين في احتفالاتهم الدينية، ففي 11 / 9 / 1900 ألقى قصيدة في مركز جمعية التوفيق القبطية بمناسبة عيد النيروز، أبان فيها الوحدة بين الأديان، وحذر من مغبة الفتنة الطائفية، وحذر من من يريد التفريق بين الأقباط والمسلمين، ومن أبيات هذه القصيدة:
يا أمة القبط يا أهل الوداد ومن
عهد الوفاء عهدهم في ما عهدناه
إنا وأنتم كلانا واحد وإذا
أراد تفريقنا وغد رفضناه
يضمنا وطن تدنو بنا لغة
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۰۲ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ