231

اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

ژانرونه

لطيف :

يا أيها الملك المسعود طالعه

في الملك حتى حمى الدنيا من المحن

قلدت أعناقنا فضلا يدوم على

طول الزمان بما أوليت من منن

أبدلت أحزاننا بالفرح منك كما

أحييت أرواحنا رغما عن الزمن

لا زلت حصنا لأهل الملك تحفظهم

من الردى ولحفظ الدين والوطن

إلى بيتك السامي تحج المقاصد

ناپیژندل شوی مخ