229

اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

ژانرونه

الملك :

لله في الخلق دق معناه

فليس يدري امرؤ ما كنه عقباه

تجري المقادير والإنسان يجهلها

حتى يكون لغير القصد مسعاه

ما للمليك ولا المملوك مقدرة

ضد القضا أبدا فالحاكم الله

وإني دعوتكم لتقر منكم العين برؤية زفاف العاشقين، وإن أردتم زيادة التفسير، فإنه زفاف لطيف بلطيفة بنت الوزير، التي ماتت البارحة، وناحت عليها النائحة، فقد أحياها باري النسيم كما أوجدها من العدم، وسترونها بعين التعيين، وتعلمون بناءها بعد حين.

حسان :

إن العروسين مقبلان.

ناپیژندل شوی مخ