219

اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

ژانرونه

إن الأستاذ الحكيم، واقف بباب مولانا الكريم، يستأذن في الدخول إلى عظمتكم، والتشرف بالمثول بين يدي جلالتكم.

الملك :

ائذن له في الحضور؛ لنأتنس بلطفه المشهور. إن حضور هذا الحكيم لا بد أن يكون لنبأ عظيم؛ لأن الوفود على السلطان بغير طلب في مثل هذا الأوان، إنما يكون لأمر ذي بال، وشأن له واقعة حال. (يدخل عاقل)

عاقل :

أنعم مساء أيها الملك الجليل

وأقبل محيا الصفو بالوجه الجميل

واغنم سعود الدهر مرتاح النهى

وأنس بطيب العيش والعمر الطويل

الملك :

أهلا وسهلا أيها الشيخ النبيل

ناپیژندل شوی مخ