213

اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

ژانرونه

ورب مخيف يا لطيف وتنجلي

عواقبه بالأمن والبشر والظفر

لطيف لك البشرى لطيفة حية

وعادت إليها الروح من جانب القدر

فداوم على شكر الإله فإنه

كريم وبالإحسان يمنح من شكر

واعلم يا ولدي أن العناية الإلهية، والقدرة الربانية، أحيت لطيفة من مماتها، ورجعت إلى بحبوحة حياتها. فاحمد الله الكريم، واشكر يا ولدي عمك الحكيم، وهلم بنا نصعد إليها، وندخل عليها، وكن ثابت البال، ساكن البلبال، وحذار من أن تلقيك دهشة الطرب في مهاوي العطب. فما كل مرة تسلم الجرة، وإياك أن تخبرها بما كان، فتنزعج وتدخل في خبر كان.

لطيفة (تسمع طرقا شديدا على باب الغرفة) :

لقد كثر الطرق كرعد بغير برق.

لطيف (من خارج الغرفة) :

ناپیژندل شوی مخ