212

اسماعیل عاصم په ژوند او ادب کې بنډار

إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدب

ژانرونه

وكن في العوادي ثابت الجاش ظاهرا

على الدهر بالصدر الرحيب إذا غدر

ولا تيأس من روح ربك إنه

على كل شيء في إرادته قدر

وسلم لحكم الله أمرك واستلم

زمام الرضا تسلم من الضيم والكدر

فلله تدبير يدق على النهى

وسر خفي دونه تذهل الفكر

ومهما اعتدى سر فلليسر سلطة

عليه وكم ضيق تفرج واندثر

ناپیژندل شوی مخ