95

============================================================

كتاب الاصلاح ومن الدرجة،التى، أرقاه الله إليها. بل، كان على الإستكثار منها، أحرص، وفیالإزدياد و و فيها، أرغب، وعلى آلنهوض بها ، أقوى. سلام الله عليه ورحمته وبركاته .1 الف-59 فصل أما القول فیالشرائع، وما جرى الرسم به فی ذلك الكتاب ، ووقع الغلط فيه .

513 42 2-5 وو " أن أول النطقاء لم تكنله شريعة.". ثم إعادة القول بذكرهفیفصول كثيرة: "أن 24 6 أولالنطقاء منأولى العزم. "، والقولفی: " أن أولى العزم، هم، سبعة، وأن صاحبالدور السابع ، هو، من أولى العزم.".

وقد وقع فی هذه الألفاظ ، وهذدالأصول،غلطكثير، يجب، أن يفصل ويشرح و 14.1 1 القول به، لكي، لا يجرى الخطأ فی معانيها، كماجرى فیأصولها، ولكي، لايقع الإغتقاد 5293 من المسترشدين على هذا الخطا. ومن غلط فی هذا القول ، لم يقصد ، إلا إلى آلصواب .

5س س وقدقدمنا القول ، فیهذا المعنى ، وذكرنا، موضع عذره ، بما يغنىعن إعادته ، إن شاءالله 542 سوه6و 12 تعالى . فإنما ، غلط من قال هذا القول ، من أجل أنه ، سمع ، أن أول النطقاء، لم يكن له

عزيمة. فقدر، أن العزيمة، (هي الشريعة . ثم تمادى الغلط به، حتى، جعل أول النطقاء،

الف-60 ووه من أصحاب العزائم، من أجل أنه قدر ، أن العزيمة والدور ، شيء واحد . فكان غلطه من 15 وجهين، حين أخرجه من جملةأصحاب الشرائع، وحين عده من أصحاب العزائم . وغلط ائضا، حين جعل صاحب آلدور آلسابع، من أصحاب العزائم ، فذكر ، أن أصحاب 2 - الف : بها اقوا . ب: بها اقوی . ج : لها اقوی.

2 - درالف ، وبركاته ، نيامدهاست .

5 - ظاهرا از ، ان اول النطقاء ، تا ، هو من اولى العزم ، بيان قول صاحب محصول است .

6 - الف : سبعة . ب : هم سبحة . ج : هم تسعة.

5 - الف : لم يكن . ب . ج : لم تكن .

9 - الف : القول به لكى لايجرى الخطاء فى معانيها . ب : القول لكى لايجرى فى معانيها . ج : القول لكن لايجرى 9 - الف ، ب : لكی . ج : لكن .

الخطاء فی معانيها .

11 الف ، ج : ذكرنا . ب : ذكر.

11 - الف : مما يغنى . ب ، ج : بما يغنى.

11 - الف : ب : انشاء الله تعالى . ج : ان شاء الله . 12 - الف ، ب : النطقاء . ج : النطقاء آدمعم .

13- الف : حتا . ب. ج : حتى.

15- الف، ج : عده . ب : عدده.

مخ ۱۰۴