92

============================================================

الجزء الثانى و .4324- ما يجرى إليه بالحد، وعرف أن الذى يسأله ، لايقدر الحد على نيله مع لطفه ، فكيف وري و 1س يناله هو. ألاتراه يقول: "... فإن استقر مكانهفسوف ترانى فلما تجلى ربه للجبل جعله 5 1 8

52124 دكا وخر موسى صعقا، " . لما علم أنه قد أخطأ فی طلب ما لايناله ، تضرع إلى ربه : 3 و هووه ه 1 . فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك، " . فهكذا ، يكون حرصهم على الإستكثار من وسد البركة ، والإرتقاء إلى العلو ، والإزدياد من الرفعة . فكيف يفر هو،عليه السلام . من 2293 و هوه الدرجة العليا، إلىالمنزلةالسفلى.ولميكن عليهالسلام، يفاتح، بما لايقوى على أختماله، 6 فيحتاج إلى آلفرار منه .

و أمالتأويلفی(قوله: "إنا سنلقىعليكقولا ثقيلا. ". فإنه،لماجرى إليه فیآمر 863م: الف55 الضد ، وما يريد أن يخدثه ، ثقل عليه ذلكجدا ، وآشتد آغتمامه .

135 فكان هذا القول، الثقيلعليه. ثم عزى عن ذلك، فقيل له: "إن ناشئة آليلهىاشد 28 1344.

س وطأوأقوم قيلا. ". فالناشئة، على الدغوة الحقيقية، لأنها مستورة . فعرف، أن الاساس 25س 86وه- وحدود الدين ، ينشأون ، لإقامة الدغوة الحقيقية ، باشمه . فتكون وطأتهم على الضد 17 وأتباعه . بالكسر والإختجاج، أشد من وطأة الضد وأتباعه ، فی نفاقهم ومكرهم بأهل الحقيقة.

8-94 ".. . وأقوم قيلا.". أى، بيانهم وبرهانهم لأهلالشريعة، بالدغوة، أقوم وأوضح15 وه وهو من زخارف آلضد وآتباعه .

وقولرسولالله،صلیاللهعليهوآله : "أفرمنقضاءاللهإلىقدره. ". فإنالقضاء، قضاآن: 15-و 1- در مرسه نسخه ، الجد : آمدهاست.

1- در هرسه نسته : بالجد ، آمدهاست.

1 ورمرسه نسحه کا اندق ، آمدعاست.4 - در نسخه ب امداست بن الیکك وا اول الدیطل 10 - الف : ب : فكان . ج : لكان .

8- آيه 5، سوره73. (سورة المزمل) .

ة المزمل) .

. سهو2305: 10کیه 10 - الف ، ب : فقيل له . ج : فقيل.

ان ارا الد اعطدا ید ما بعید عم م رلطلم 13- الف : وضأت . ب، ج : وطاءة.

13 - الف ، ب : اشد . ج : فتكون اشد .

19- الف : زخاريف . ب . ج : زخارف .

مخ ۱۰۱