============================================================
كتاب الاصلاح
- د8 131 ف القضاء والقدر. فجعل القضاءعلىالآول،والقدر علىآلثانى. ووقع غلط من هذه آلجهة.
س 1 12 و هذا كما قلنا ، إن آلايسيات، كلها، انبعثت من آلسابق، مقدرة. فكان ذلك الإنبعاث، 2 سوس هو 49ه16 15493- 2 ذات القدر. وهو مجمع الأيسيات، كلها، وهى مقدرة فيه من الأول ، بالقوة . ويصدق 15و13 ه و94 2 ذلك، قول آلله، عزوجل، وهو آصدق آلقائلين : " إناكلشيء خلقناه بقدر. ". فالقضاء، ب -11 و وود م50و و2-ها واقع تحت القدر،وهو محاط القدر. إذ، كان القدر، هوالكلى . والأول ، لايقال له قدر، الف-48 وم49هو 1 ولاقضاء. بل،هوالأمر الذى،منه انبعث القدر، الذى، هو خلق الله، عزوجل، المقدر.
2646 11 مس8 م
هه ورمههب فالمقدر وآلقدر، هو أيس واحد. كما أن المبدع والإبداع،الذى، هوالأمر،هوأيس واحد.
و فكما أن الأيسيات، كلها، انبعثت من الأول، الذى ، هوالأمر، بالقوة، مقدرة ، فكانت
رم49هو 9 ذات القدر، كذلك ظهر من آلثانى، بالفعل، فی الهيولى وآلصورة ، فكان ذلك الفغل ، - 810093 52 وم16 سو وهس ه ذات القضاء. فالقدر، يمكن فيه التغيير والتبديل، وهو الكتاب الذى، "يمحوا الله ما م و-93س وم: ،12و-: بيشاء ويشبت،".
وه* ور2: 4421 و-02-و64 12 وقدقال آلله، عزوجل: "هوالذی خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عندهثم 55852-و 224 انتم تمترون.". قالوا فی آلتفسير: "...قضى أجلا، "، يعنى، الموت. لأن منمات، فقدقضى.
244
و".. أجل مسمى، "، القيامة . لأن الله، عزوجل، قدرها، أن تكون إذا فنيت ألدنيا. فالقدر، 9 -و 15 ذات التالى، كما قلنا،والقضاء!،فعله. لأن التالى، هو القدر من السابق، إذكان التقدير و -1213 الف -49 2 - الف : عن السابق . ب ، ج : من السابق .
2 - الف ، ب : فكان . ج : لكان.
4 - الف : الله تعالى عزوجل.
4 - آنه 49، سوره54، (سورة القحر).
6 - الف : الله تعالى، عزوجل ، ندارد .
7 - الف ، ج : هوايس . ب : ايس.
9 - الف : ظهرت . ب ، ج : ظهر.
10 - الف ، ب : التغيير . ج : التغير.
10 - آيه39، سور 13، (سورة الرعد) . يمحوا الله مايشاء ويثبت وعنده ام الكتاب . ج : يمحواالله منه ما يشاء ويشبت .
12 - الف : الله تعالى عزوجل.
12 - آيه2 : سوره6، (سورة الانعام) . در ج : ثم انتم تمترون، نيامدهاست .
14- در هر سه نسخه ، والاجل المسمى ، آمدهاست .
14 - در دو نسخه الف وب : قبل از فالقدر ، فصل ، آمدهاست .
15 - الف ، ب : التقدير اليه . ج : التقدير له .
مخ ۹۶