226

============================================================

الجزء الثالث 189 السابق، فقدر، أنهماالمبدع، جلوتعالى، هذا تقصير، أنيقال، إن إبراهيم، عليهالسلام، جهل هذهالحال، بعد بلوغه تلك المرتبة، وكان هو، منزها عن هاتين الحالتين، لم يعاين س التالى بهويته، ولاقدر فيه وفیالسابق، أنهما المبدع، جلوتعالى.

فأما التأويل فی قوله، جل وعز : "فلما جن عليه اليل رءا كوكبا، "، فإن هذا، فی أول مراتبه.

لماوصلإلىالدعوةالحقيقية،وكانمؤهلالمرتبةالنطق،وكان ذلك،سابقافیعلمالله، 6 و عزوجل، فقال : "وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السموات والأرض، "، فالملكوت، على الجارى، والسماوات والأرض،علىالنطقاءوالأسس، لأنهم، يملكونالدغوة فیدورهم،بما 8442، و يؤيدون به منالجارى، وهو الملكوت . فأخبر عزوجل، أنه، كان مؤهلا، للمنزلة، فقص9 يةو و83مم نباه، فیآرتقائه فیالمراتب، وآمتنانالله عليه بها .

فقوله: "فلما جن عليه اليل رءاكوكبا، "، فالليل، على الدغوة الحقيقية. أي، 5 الف -245 اول ما وصل إلى الدغوة.

63 "... رء1 كوكبا، "، فالكوكب ، على الجناح . أى آتصل بالجناح، الذى ، 151 -1 تولى تربيته.

ه 14- الف : اعنى الغلو والتقصير . ب : اعنى الغلو والتقصر. ج : عنى الغلو والتقصير .

15- الف : رای . ب، ج : لمارای.

14 - الف ، ب : ترايا . ج : ترابا.

1 - الف : تقصير ان يقال ان ابراهيم . ب : تقصيران ابراهيم . ج : تقصيرات يقال ان ابراهيم .

2 - الف ، ب : منزها . ج : فنزها . 3 - الف ، ج : وفی الحدودفی السابق انها . ب : وفى السابق انهما.

4 - حاشيه نسخه الف : تاويل قوله تعالى فلما جن عليه الليل الاية .

4 - الف : فان هذا فی اول مراتبه . ب : قال هذنا ربى فی اول مراتبه . ج : فان هذا فی مراتيه .

اقالانعاه) . وكذلكك نرى ايراهيم ملكوت السموات والارض وليكون من الموقنين.

7هه 9،8- الف ، ب : يما يؤيدون . ج : بما يودون .

9 - الف : للمنزلة فقص نبأه . ب : منزله فقص بيانه . ج : المنزله فقص بيانه .

12،11 - الف ، ب : ای اول . ج : الى اول .

11 - الف ، ب : فالليل على . ج. : على.

مخ ۲۳۷