ثفتك بربك عن غيره بلصوفي ماتاب الشيخ رضي الله عنه عن شراء البستان ولكن تاب عن العزيمة التي خالطهاالركون لناقج البستان ماأدق هذاالنظراذاكنت كاذب العزيمة فاترالعزم ذاشقشقة ودعوى باطلة بشتت عليك أمرك اياك اباك ان تكذب فيمايآ ول الي طريق ربك تقولصمت كذاسنة وصليت كذاسنة وتصدقت بكذادرهم وفعلت كذا من الخيروخدمت بكذا الشيوخ ولوكنت كذافاعلا أوعكس هذاصانعالكان أقرب الي حصولالغرض من هذاوها أنا الآن لاعلى شيء أى مبارك ماصدقت الايقولك ها أناالآن لاعلى شئكيف تكون نتجة من هذه النية مقدمته صمت وصليت وتصدقت وله علنك الفضل والمنة اذاوفقك لعمل يرضنه ولم يبتليك عماصيه قال تعالي {قل لاتمنواعلي اسلامكم بل الله يمن عليكم ان هداكم للليمان تقول لوكنت فاعلاعكس هذاليكان أقرب الى حصول الغرض بنس مازعمت ماذاك الانزغ من الشيطان يستخف بك يهزرأبعقلك لاتنال الاغراض الابارادته سحانه ووسائلهاتقوم بتسخيره وتيرزبتيسيره اعملوافكل ميسر لماخلق له فان أنالك غرضامن أغراضك بوسيلة مندودة لديه فقددل ذلك على سوءحاللك وان أنالك غرضك بوسخيلة مرضية عنده فقددل ذلك على حسن عاقبتك نم على باب القدر فهرولتك وراءغرضك جهل الادب الادب يفعل الله مايشاء تقول اذاما أنافاعل من الخير والشرلست عليه بمبجزي كلاوهيك ارادتك الجزئية حالة تكوينك وصرفك في أفعالك الاختيارية وأجرى فيك بقدرته الافعال الاضطرارية فانت عن اختبارك مسؤل وعلى أعمالك الصادرة عنه مجازى لازم أهل العنلم به العارفين الذين اختارهم له أصحاب القلوب أصحاب الحضور أصحاب الصدق أتباع النبي الامين خدام ظاهر شريعته علماء باطن حكمته أعيان الحضرات لاتجهل
مخ ۶۱