أمربقيعان الحمي بعدأهلها * أعفثر شيني باكبابثراهمو

وأطرقأطراف الطريق مولهاء لعلي أراهم أوأري من رآهمو. سلام الله ورضوانه علي هذاالسدالاصيل الذينصبهالله نائياعن حده صاحب حبريل علنه صلوات الملك الجليل وقدخضع بعدهذه العناية المحمدية للحضرة الرفاعية رقاب القوم وصاربابه مستمدأ كابرهم من عهده الشريف الى اليوم ولابرحتهذه النعمة هاطلة والعناية متواصلة وقدعول عليه رجال عصره واندرجوافي مقام الترنية تحب سطوةنهيه وأمره فهم أتباعه في العقدوالحل وهوشيخهم بل وشيخ الكل فيالكل كتيت يدالاحسان رقعة عهده * بمداد برهان حلي لم يزد أيدية تلك السعادة كونها * قامت باحسان القديم من الازل وفي سنه سبع وخمسين وخمسمائةوجه الخليفة المستنحدبالله رحمه الله تعالي حاجيمنصرننعماداليأم عببدة بتاب منهاليسيدناالسيد أحمدرضي الله عنه بطلب به منه النصيحة ومن جملة ماكتب له أسألك بالله ان تكثرمن النصيحة لي بجوابك فاني في حاجة لنصحتك وأى حاحة ولاريب عندي بحصول برحكة تصحكلي ان شاءالله وقال في الكتاب أبضافانك مهبط الفتح البوم فلماوصل الحاجب أمرالسيد رضي الله عنه خادمه الشيخ علي بن انطري أن يكتب مايمليعليه فكتب وهو يملي حتي گتب كتاباطويلا وهومشهور ومتداول بايدي الناس فمن بعض جمله قوله رضى الله عنه وأنت تدرى باأمير المؤمنين ان ابن عمك امام المسلمين عليا أمير المؤمنين كرم الله وجههورضي الله تعالى عنه حدث عن ابن عمهسيدالمخلوقين انه قال لن تقدس أمة لايؤخذللضعيف فها حقه من الفوى غيرمتعتع والامروالله كذلك * نقل الحاجب ابن هماد} ان الخليفة قراالكتاب وبكي ثم قرأه وبكي

مخ ۳۶