167

انعتاق ته د قفلونو لخوا

انعتاق إلى القيود

ژانرونه

فالشروق مع الغروب تعانقا،

قطبا الشمال مع الجنوب تجاذبا،

نجمان - دواران في فلكي - دمي يحويهما،

يتشبثان بدون وعي إن ضممتهما

كأني مغناطيس يجذب الزغب الهلامي

الذي يكسو العصيفيرين،

والأطراف أهداب تطوقني برفق مستحيل،

حين تنغرس البراعم في لحائي،

فانتماؤهما لشوق في دمائي.

والبساتين الصغيرة في يدي قد أينعت،

ناپیژندل شوی مخ