املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
إملاء ما من به الرحمن
پوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
محب الدین جکبری d. 616 AHپوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
قوله تعالى (
﴿إن كانت لكم الدار﴾
) الدار اسم كان وفي الخبر ثلاثة أوجه أحدها هو (
﴿خالصة﴾
) وعند ظرف لخالصة أو للاستقرار الذي في لكم ويجوز أن تكون عند حالا من الدار والعامل فيها كان أو الاستقرار وأما لكم فتكون على هذا متعلقة بكان لأنها تعمل في حروف الجر ويجوز أن تكون للتبيين فيكون موضعها بعد خالصة أي خالصة لكم فيتعلق بنفس خاصة ويجوز أن يكون صفة لخالصة قدمت عليها فيتعلق حينئذ بمحذوف والوجه الثاني أن يكون خبر كان لكم وعند الله ظرف وخالصة حال والعامل كان أو الاستقرار والثالث أن يكون عند الله هو الخبر وخالصة حال والعامل فيها اما عند أو ما يتعلق به أو كان أو لكم وسوغ أن يكون عند خبر كان لكم إذ كان فيه تخصيص وتبيين ونظيره قوله (
﴿ولم يكن له كفوا أحد﴾
) لولا له لم يصح أن يكون كفوا خبرا (
﴿من دون﴾
) في موضع نصب بخالصة لأنك تقول خلص كذا من كذا
قوله تعالى (
﴿أبدا﴾
) ظرف (
﴿بما قدمت﴾
) أي بسبب ما قدمت فهو مفعول به ويقرب معناه من معنى المفعول له و ( ما ) بمعنى الذي أو نكرة موصوفة أو مصدرية فيكون مفعول قدمت محذوفا أي بتقديم أيديهم الشر
مخ ۵۳
د ۱ څخه ۵۸۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ