227

اختیارین

الاختيارين

پوهندوی

فخر الدين قباوة

خپرندوی

دار الفكر المعاصر،بيروت - لبنان،دار الفكر

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

د خپرونکي ځای

دمشق - سورية

ژانرونه

ادب
بلاغت
ومنا رئيسٌ يستضاء، برأيه سناءً وحلمًا، فيه، فاجتمعا معا ٣٦ ... وسارع أقوامٌ، لمجدٍ، فقصروا وفاز به زيد بن قيسٍ، فأسرعا ٣٧ ... ولا يسأل الضيف، الغريب، إذا شتا بما زخرت قدري، به، حين ودعا "الضيف الغريب": الذي لا يعرف. و"شتا": دخل في الشتاء. وإنما خص الشتاء، لأنه وقت، يكون الحال فيه ضيق، والقرى غير ممكن. ومعنى قوله "بما زخرت" أي: عما زخرت. كما قال الآخر: فإن تسألوني، بالنساء، فإنني ... عليهم، بأدواء النساء، طبيب أي: إن تسألوني عن النساء. وأنشد أبو عمرو: واسأل بمصقلة البكري: ما فعلا؟ قال: يريد: عن مصقلة.

1 / 239