192

============================================================

مثل ذلا وقال أبو يوسف لا اقبل شهادة من اظهر شتيمة أصحاب النبى صلى عليه و سلم لاأن هؤلاء مخانه و لوان رجلا شتا ما اتناس و وللجيران لم اقيل شهادته(9): وقال الا ال الثورى أقبل شهادة أهل الاهواء اذا كاتوا عدولا فيما (الف) ذلك وى و لا يستحدون الشهادات فى آهوائهم أو هوى يخرج يه من الاسلام برف ذلك الناس، وقال مالك لا يسلم على أهل القدر ولا على أهل الاهواء كلهم ، ولا يصلى خلفهم، و هذا يدل أنه لا يقبل شهادتهم، وقال الشاقعى فى المزنى لا أرد شهادة أهل الاعواء اذا كان لا يرى أذ يشهد لموافتته بتصديقه وقبول يميته وشهادة من يرى لديه شر كابالله و معصيه يجب بها التار أولى آن تطيب التفس بقيولها من شهادة يخقف المآئم فيها، و كلما تأول حراما عندتا فيه حد أو لا حد فيه لم تر بذلك شهادته. (10) قال أيوجعقر قد اختلف السلف ف أشياء خرجوا فيها الى القتال و لم يبطل يذلك أخيارهم كذلك الشهادة ، ى شهادة العبد قال اصحابتا وابن شبرمه رواية مالك والحسن بن حى والثورى و الشانعى لا تقبل شهادة العبد (11) فى شيء . و قال عثمان البتى ييوز شهادة العبد لغير سيده، و ذكر آن ابن شبرمه كان يراها جائزة ، بأثر ذلك عن شريح - و كان ابن ابى ليلى لا يقبل شهادة (الف) الستطوطة فما

مخ ۱۹۲