ایجاز البیان په معانيو کې د قرآن
إيجاز البيان عن معاني القرآن
پوهندوی
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
خپرندوی
دار الغرب الإسلامي
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٥ هـ
د خپرونکي ځای
بيروت
(١) ذكره الزجاج في معاني القرآن: ١/ ١٠٩ وقال: «وتأويل استخبارهم هذا على جهة الاستعلام وجهة الحكمة، لا على الإنكار، فكأنهم قالوا: يا الله، إن كان ظننا فعرفنا وجه الحق فيه» . (٢) في الأصل: وولادة، والمثبت عن نسخة «ك» و«ج» . (٣) انظر تفسير البغوي: ١/ ٦١، والمحرر الوجيز: (١/ ٢٢٩، ٢٣١)، وزاد المسير: ١/ ٦٠، وتفسير القرطبي: ١/ ٢٧٤، وتفسير ابن كثير: (١/ ٩٩، ١٠٠) . (٤) انظر تفسير البغوي: ١/ ٦١، والمحرر الوجيز: ١/ ٢٣٥، وتفسير القرطبي: ١/ ٢٨٤. (٥) سورة النور: آية: ٤٥. (٦) المواضعة: الموافقة على النظر في الأمر، وفي القاموس: ٩٩٧: «وهلم أواضعك الرأي: أطلعك على رأي، وتطلعني على رأيك» . وينظر اللسان: ٨/ ٤٠١، وتاج العروس: ٢٢/ ٣٤٣ (وضع) . (٧) قال الفراء في معاني القرآن: ١/ ٢٦: «فكان عَرَضَهُمْ على مذهب شخوص العالمين وسائر العالم، ولو قصد قصد الأسماء بلا شخوص جاز فيه «عرضهن» و«عرضها» . وهي في حروف عبد الله «ثم عرضهن» وفي حرف أبيّ «ثم عرضها»، فإذا قلت: «عرضها» جاز أن تكون للأسماء دون الشخص وللشخوص دون الأسماء» . وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٤٦: أي عرض أعيان الخلق عليهم. وأخرج الطبري في تفسيره: ١/ ٤٨٧ عن أبي صالح عن ابن عباس، وعن مرة عن ابن مسعود، وعن ناس من أصحاب النبي ﷺ: «ثم عرضهم»، ثم عرض الخلق على الملائكة. وأخرج عن مجاهد: «ثم عرضهم»، عرض أصحاب الأسماء على الملائكة. وانظر المحرر الوجيز: ١/ ٢٣٥، تفسير القرطبي: ١/ ٢٨٣، تفسير ابن كثير: ١/ ١٠٥.
1 / 81