سبحان: مكية، وقال الحسن: إلا خمس آيات (ولاتقتلوا النفس ) ]33[، ( ولا تقربوا الزنا ) ]32[، (أولئك الذين يدعون ) ]57[ الآية، (أقم الصلوة )[78]، (وآت ذا القربى حقه ) ]26[، معدل عن ابن عباس وقتادة وابن المبارك: غير ثماني آيات (وإن كادوا ليفتنونك ) ]73 [الى قوله: ( وقل رب أدخلني مدخل صدق ) ]80[، وقيل: (وقل رب أدخلني ) نزلت بين مكة والمدينة (¬1) .
وذكر عن أبي عمرو بن العلاء وغيره أن ما نزل بين مكة والمدينة فهو مدني (¬2) .
الكهف: مكية، وقال الحسين: إلا ثلاث آيات (واصبر نفسك ) ]28[ الآية، فإنها نزلت بالمدينة (¬3) ، في قصة عيينة بن حصن الفزاري، فقال رسول الله صلى الله عليه: الحمد لله الذي جعل في أمتي من أمرت أن أصبر نفسي معه (¬4) .
مريم: مكية (¬5) .
طه: مكية، وقال الحسين مكية، إلا آيتين (وسبح بحمد ربك ) ]130[، (وأمر أهلك ) (¬6) ]132[.
الأنبياء: مكية (¬7) .
الحج: مكية، وقال ابن المبارك: مكية إلا آيات منها، (ومن الناس من يعبد الله ) إلى آخر الآيتين،
وله: (أذن للذين يقا تلون ) ]39[ إلى تمام الآيتين، وقوله: (يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا ) (¬8) ]37[.
... وقال: كل شيء في القرآن (يا أيها الذين آمنوا ) فهو مدني، وكل شيء فيه (ياأيها الناس ) فمنه مكي ومنه مدني (¬9) .
مخ ۲۰۴