وظرف من الزمان. وظروف المكان تكون إخبارا عن الأحداث والأشخاص. مثال كونها إخبارا عن الأحداث قولنا: البيع في السوق، والصلاة في المسجد، والركض في الميدان. ومثال كونها إخبارًا عن الأشخاص: زيد في البيت، وعمرو في الدار، واللص في الحبس. فأما ظروف الزمان فتكون إخبارًا عن الأحداث دون الأشخاص
1 / 48
مقدمة المؤلف
باب ما إذا إيتلف من هذه الكلم الثلاث كان كلاما مستقلا