اعلانات او ډیزاین: د رسنیو په ذریعه د خلاقې افکارو ایجاد
الإعلانات والتصميم: ابتكار الأفكار الإبداعية في وسائل الإعلام
ژانرونه
وضح النقاط الأساسية في الحبكة. اجعل الرسالة أكثر وضوحا.
استخدم لوحة القصة كأداة للتفكير.
عرض حالة
مقابلة مع روزي أرنولد
نائب المدير الإبداعي التنفيذي في وكالة بي بي إتش، لندن
http://www.bartleboglehegarty.com
بدأت روزي أرنولد العمل في وظيفة إضافية في وكالة إعلانية مبدعة تدعى بارتل بوجل هيجارتي (بي بي إتش) عام 1983 أثناء الدراسة في كلية سانت مارتينز المركزية للفنون والتصميم في لندن، وما زالت تعمل في هذه الوكالة منذ ذلك الحين. فنظرا لأن فرصة القيام بعمل إبداعي رائد بين أشخاص يشبهونها في التفكير أمر يحفزها دائما ، فلم يكن لديها سبب لترك الوكالة .
قضت روزي سنوات تكوين حياتها المهنية في العمل عن قرب مع جون هيجارتي، حيث تعلمت منه المهنة. وفي أثناء العمل في وكالة بي بي إتش، كانت روزي مسئولة عن بعض الأعمال الإعلانية المميزة للوكالة مثل: إعلانات بريتي بولي وليفايس في ثمانينيات القرن العشرين؛ وصحيفة الإندبندنت، وشركة تاج هوير، وشركة ليفايس في تسعينيات القرن العشرين، ومزيل عرق آكس (لينكس) ومتاجر روبنسونز في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
حصدت أعمالها الكثير من جوائز صناعة الإعلانات، وفيها ست من جوائز الأسد الذهبي من مهرجان كان للإعلان، وست من جوائز أقلام الرصاص من وكالة دي آند إيه دي، وثلاث جوائز ذهبية من مجلة كامبين. وفي أثناء السنوات العشر الأخيرة قضت معظم وقتها في العمل كمدير إبداعي لمنتج آكس حيث قدمت الكثير من الأعمال عالية القيمة. وأصبحت هذه العلامة التجارية واحدة من أشهر المعلنين حول العالم وواحدة من أكثر علامات يونيليفر التجارية نجاحا.
إن موهبة روزي في تقديم أفكار مدهشة في وسائل الإعلام التقليدية مثل التليفزيون والصحافة موثقة جيدا. وفي عام 2007 واجهت تحديا جديدا في عصر جديد بالكامل. كانت وكالة بي بي إتش تطور عروضها الرقمية لأن العملاء كانوا يسعون إلى إنجاح أفكار الدعاية التي تستخدم وسائل الإعلام الجماهيرية (التليفزيون والراديو والصحافة ... إلخ) على الإنترنت. وكانت روزي المدير الإبداعي المسئول عن تقديم عرض ترويجي حول الحساب الرقمي الأوروبي الخاص بشركة يونيليفر. واختير العرض الذي أعدته مع فريقها وأذيع في بث مباشر في يناير 2007. استخدمت الحملة الرقمية «المواعدة» الهواتف المحمولة لإبعاد الفتيان عن ألعاب الكمبيوتر وإعادتهم إلى مجال المواعدة. وحصلت الحملة على جائزة ذهبية من وكالة دي آند إيه دي في مايو 2008، وحصلت على جائزة فضية في مهرجان كان للإعلان. وقيل عن روزي لاحقا إنها واحدة من أبرز اللاعبين المؤثرين في صناعة الإعلان الرقمي وفق مجلة «ريفولوشن».
ناپیژندل شوی مخ