اعلانات او ډیزاین: د رسنیو په ذریعه د خلاقې افکارو ایجاد
الإعلانات والتصميم: ابتكار الأفكار الإبداعية في وسائل الإعلام
ژانرونه
العميل: ذا كاسبا. © 2002 ماثيوز، إيفنز، ألبرتاتسي. «الصور المقصوصة المتجاورة التي تبدو قريبة من المشاهد مع صورة نادي كاسبا البعيد تخلق تباينا فعالا. ووضع التعليق الذكي على الصور المقصوصة كما لو كانت جزءا طبيعيا منها يعطي امتدادا لفكرة الإعلان.
يقول عنوان «محطات إذاعية تقليدية»: «فرق جديدة وشبابية للغاية، لم تتسن للمحطات الإذاعية التقليدية فرصة تجاهلها بعد.»
يقول عنوان «مغرورون»: «المكان الذي كان يعزف فيه الموسيقيون الفظون المغرورون أصحاب الملايين العديدة عندما كانوا فظين ومغرورين فحسب.»» (3-5) الإيقاع
إن التكرار القوي والمستمر للعناصر الرسومية (اللون ونوع وجودة الخط والملمس والشكل والموقع ... إلخ) يمكن أن يخلق إيقاعا شبيها بإيقاع الموسيقى يوجه عين المشاهد في الصفحة. ويعد الإيقاع - وهو سلسلة عناصر رسومية بينها فواصل محددة مسبقا - في التطبيقات متعددة الصفحات وفي الرسوميات المتحركة (وفي ذلك مواقع الويب، وتصميم المجلات، والرسوميات المتحركة) ضروريا في تطوير تدفق بصري متماسك من صفحة إلى أخرى (فيحرك العين مثلما يحرك إيقاع الرقص القوي الأجساد).
يقدم «التنويع» بغرض تأكيد وإبراز وخلق الجاذبية البصرية. وفي تركيب التصميم يتمثل أساس تكوين الإيقاع في فهم الفرق بين التكرار والتنويع. «فالتكرار» يحدث عندما تكرر عنصرا رسوميا أو عدة عناصر رسومية عددا من المرات أو باستمرارية كبيرة أو تامة. ويحدث «التنويع» عن طريق قطع النسق أو تعديله أو من خلال تغيير عناصر مثل اللون والحجم والشكل والمسافة والموقع والثقل البصري. وبعض التنويعات ضرورية تماما لخلق الجاذبية البصرية؛ في حين إن التنويع المبالغ قد يدمر الإيقاع.
وإلى حد ما فإن «الإيقاع» عبارة عن الانتقال من عنصر إلى آخر. والحركات الأساسية المتمثلة في الحركة الرأسية والأفقية والقطرية تساعد في تنظيم التركيب ومن ثم توجيه المشاهد. كذلك يجب ترتيب العناصر بحيث أنها تقود الجمهور من عنصر إلى آخر في التصميم. ويطلق على «التدفق» «حركة» أيضا ويرتبط بمبدأ الإيقاع. ويجب عليك مراعاة وضع العناصر الرسومية على نحو يعزز التدفق من عنصر لآخر. (3-6) التناغم والأبعاد ومقياس الرسم
التناغم هو ترتيب متوافق للأجزاء. يبدأ تجميع الأجزاء لتكوين تركيبة متناغمة بمراعاة طريقة ارتباط كل عنصر رسومي بغيره؛ فالأجزاء يجب أن تكون متوافقة.
ويقصد «بالأبعاد» علاقات الحجم المقارنة بالنسبة للأجزاء بعضها تجاه البعض وتجاه العمل ككل؛ فالمقارنة بين العناصر أو الأجزاء وبين العمل ككل تكون من حيث المقدار والقياس و/أو الكمية. ويقصد «بمقياس الرسم» حجم العنصر أو الشكل المنظور في ضوء العناصر أو الأشكال الأخرى داخل النسق. ويقوم مقياس الرسم على علاقات الأبعاد بين الأشكال. وفي العموم، فإن أفضل طريقة لفهم حجم العناصر البصرية هي في ضوء علاقتها بالعناصر البصرية الأخرى. (3-7) علاقات الأشكال من حيث الشكل والأرضية
الشكل والأرضية، أو ما يطلق عليه أيضا الفضاء الموجب والسالب، هو مبدأ أساسي في الإدراك البصري ويشير إلى علاقة الأشكال؛ أي علاقة الشكل بالأرضية على سطح ثنائي الأبعاد. فلكي يفهم العقل الشكل المصور على أفضل وجه يسعى إلى فصل العناصر الرسومية التي يدرك أنها أشكال من عناصر الأرضية (أو الخلفية). في علاقات الشكل والأرضية يبحث المشاهد عن دلائل بصرية لتمييز الهيئات التي تمثل الأشكال عن تلك التي تمثل الأرضية. والشكل أو الهيئة الموجبة هو هيئة محددة؛ إذ يلاحظ على الفور أنها هيئة. أما الهيئات أو المناطق المكونة بين الأشكال فتعرف بالأرضية أو الهيئات السالبة. ويميل المشاهدون إلى الانجذاب إلى الأشكال مقارنة بالأرضية، فهم يبحثون عن الأشكال لفهم الصورة. وتخلق المساحات السالبة أيضا ممرات تسمح بالحركة والوحدة والأشكال المتجانسة والإيقاع، فضلا عن توجيهها للعين (انظر شكل 9-15).
شكل 9-15: إعلان مطبوع: «لحية صغيرة» و«حركة الأصدقاء».
ناپیژندل شوی مخ