اعلانات او ډیزاین: د رسنیو په ذریعه د خلاقې افکارو ایجاد
الإعلانات والتصميم: ابتكار الأفكار الإبداعية في وسائل الإعلام
ژانرونه
وكقاعدة عامة اجعل تصاميمك قاصرة على استخدام نوعين (أو ثلاثة) على الأكثر من الخطوط. ويمكنك بدلا من ذلك اختيار عائلة خط. وعائلة الخط الثرية تتضمن تنويعات؛ فمن حيث الثقل تتراوح ما بين الفاتح جدا إلى الأسود الحالك؛ ومن حيث العرض تتراوح ما بين الحروف المضغوطة والموسعة؛ ومن حيث مجموعات الحروف تتراوح ما بين الحروف الكبيرة مصغرة الحجم، والحروف الكبيرة الخاصة بالعناوين، والحروف الكبيرة المزخرفة، وغيرها الكثير. إن عائلة الخط هي تنويعات على موضوع، حيث تتسم بالمرونة الهائلة وتبدو موحدة في الوقت نفسه. وتوجد عائلات خطوط تتضمن خطوطا مذيلة وخطوطا غير مذيلة، مثل عائلة آي تي سي ستون هيومانيست؛ فهي مزيج دقيق ما بين الحروف غير المذيلة التقليدية والحروف المذيلة الكلاسيكية. (2) التصور المرئي
تعتمد طريقة التصور المرئي وتكوين الفكرة على ما تريد قوله، والطريقة التي ترغب في توصيل الفكرة بها، والجمهور الذي تحاول إخباره إياها، والمعنى المراد إيصاله. وفي حملة إعلانية مطبوعة لوقف العنف والاعتداء المنزلي نجد أن التصور المرئي المتمثل في استخدام ألوان مسطحة ورسوم جرافيك لعرض الصور بطريقة بسيطة لكن قوية، يوصل الرسالة (شكل 8-5).
شكل 8-5: سلسلة ملصقات: «التفت».
استوديو التصميم: سبير ديزاين، بالتيمور.
المصمم والرسام: ديفيد بلانكيرت.
العميل: مؤسسة تيرن أراوند. «يتناول كل ملصق من سلسلة ملصقات «التفت» أحد موضوعات العنف المنزلي، مثل الاعتداء الجنسي على النساء البالغات، والاعتداء الجنسي على الأطفال، والاعتداء البدني على الأطفال ، وآثار العنف المنزلي على الأسرة بأكملها. واستخدمت الملصقات أسلوب الرسم الرمزي والكتابة غير المبالغة لتوصيل الرسالة لجمهور عريض من كل الأعمار والأعراق. والمقصود من الملصقات أن تؤثر على كل من المعتدين والضحايا أيضا.»
من سجل مؤسسة المعهد الأمريكي لفنون الجرافيك
www.aiga.org
إن صياغة الفكرة والتصور المرئي والتركيب عملية شخصية وغير متسلسلة. ونظرا لأن التصميم عملية تكرارية فإن كثيرا منا يعمل على نحو معاد، حيث نفكر ونرسم ثم نعيد التفكير وهكذا.
قد يولد المبتدئون فكرة ويتخيلون على نحو معبر كيف ستبدو ثم يتابعون وينفذونها. وكقاعدة، فإن الأفكار المبدئية يجب تطويرها. كما تقول روزي أرنولد المدير الإبداعي في وكالة بي بي إتش للإعلان في لندن: «الأفكار الأولى يمكن أن تكون مفيدة جدا؛ لأنها في الغالب أكثر الأفكار مباشرة في مخاطبة الجمهور، لكنها لا تمتع الناس في واقع الأمر. وفي الغالب فإن الدمج بين الأفكار الأولى والتعديل هو ما ينجح ... إن هذا التعديل هو ما يستغرق وقتا طويلا للوصول إليه! أحفز نفسي بالتساؤل هل كانت الفكرة تبدو مألوفة وأتخيل كيف سيكون رد فعلي تجاه العمل إذا وجدته أثناء الحكم في مسابقة للجوائز، أو تخيل ما سوف تقوله الصحف.» وقد يولد شخص فكرة ثم يستطرد في العمل من خلال التصور المرئي والتركيب، فيعدل الفكرة مع التوصل إلى اكتشافات أثناء التصور. وقد يستخدم البعض الآخر عملية التصور المرئي لتوليد الأفكار.
ناپیژندل شوی مخ