ابتسام غورس

ځاځۍ d. 864 AH
80

ابتسام غورس

ژانرونه

480 علير من طيبت قلوبهم والفرق بين الملامتى والقلندرى ان الملامتي يعمل ه م في كتم العبادات والقلندرى يعمل فى تخريب العادات والملامتى يتمسك بكل ابواب البر والمخيرويرى الفصل في ولا يخفى الاعمال ولا حوال ويوقف نفسر موقف العوام فى هئته وملبوسه وحركات واموره سترا للحال لئلا يفطن لر وهو مع ذلك متطلع للهزيد باذل مجهوده فى كل مقرب الى الله والقلندرى

ولا ينعطف غير مقيد بهييت ولا يبالى بما يعرف من حالر وما لا يعرف ولاي إلا على طيبة القلب وهو رأس مالر والصوفى يضع للاشياء مواضعها ويدير الاوقات ولاحوال كلها بالعلم يقيم المخلق مقامهم ويقيم امر المخلق مقامر ويسترما ينبغي ان يسترويظهرما ينبغي ان يظهروياتي بالامورفي مواصعها بحضور عقل وصحت توحيد وكمال معرفتر ورعايت صدق واخلاص ومن ان الله تعلى يحل الذين ادعوا التصوف قوم يقولون بسالحلول ويزعهون ان من فيهم ويحمل فى اجسام يصطفيها ويسبق الى فهومهم معنى من قول النصاري في اللاهوت والناسوت ومنهم من يستبيح النظرالى المستحسنات اشارة الى هذا الوهم ويتخيل لران من قال كلمات في بعض غلباتر كان مضهرا لشيع زيد من قولر مما زعموه مثل قول المحلاج انا المحق وما يحكى عن ابي يزيد من قوا زيد ان يقول ذلك للا معنى المحكايت سبحاني حاشا ان يعتقدفي ايي بزي عن الله وهكذا ينبغى ان يعتقد فى المحلاج فى قولر ذلك ولو علهنا انر ذكر

ذلك القول مضمرا لشيع من الحلول رددناه والله تعلى منزه ان يحل بر شي اويحل بشيج حتي لعل بص المفتونين يكون هنذه ذكماء وفطنت غربزيت ا ويكون قد سمح كلمات تعلقت باطن فتولف لر في فكره كلمات ينسبها الى الله تعلى وانها مكالمت الله اياه مثل ان يقول قال لى ربي وقلت ل وهذا اما رجل جاهل بنفسر وحديثها جاهل بربر وبكيفيت المكالمت والمحادثت واما عالم ببطلان ما يقول يحملب هواه على الدعوى بذلك يوهم انس طظفر بشيع وكل هذا صلال ويكون سبب تجرير على هذا ما يسمع من حلام بعض المحققين من محاطبات وردت عليهم بعد طول معاملات لهم ظاهرة وباطنت

ونمسكهم

ناپیژندل شوی مخ