65 تحقق العبد فير وقيل ليحى بن معاذ ما الفقرفقال خوف الفقرقيل فما الغنى قال لامن بالله تعلى وقال الشبلى ادنى علامات الفقران لو كانث الدنيا باسرها لاحد فانفتها فى يوم ثم خطر ببالر انر لو امسلك منها قوت يوم ما صدق فى فقره وسئل ابن المجلاعن الفقرفسكت حتى خلا ثم ذهب ورجع عن قريب ثم قال كان عندي اربعت دوانق فاستحيت من الله ان انكلم فى الفقر فذهبت واخرجتها ثم قعد وتكلم فى الفقر وقيل صحتر الفقران لا يستغنى الفقير فى فقره بشي إلا بمن الير فقره وهو الذى قال الشبلى وقد سئل عن الفقران لا يستغنى بشى دون الله تعلى وقال لاستاذ ابو علي الرقاق رحصر الله تعلى وقد سئل عن قول علير الصلاة والسلام كاد الفقران يكون كفرا آفت وضده على حسب فضيلشر وقدره فكلما كان فى نفسر افصل فصده وآفت انقص كالايمان لما كان اشرف المخصال كان ضده الكفر ولمسا كان صد الفقر الكفردل على انر اشرف كلاوصاف وقال ابوخفيف الفقرعدم الاملاك والمخروج من احكام الصفات وقال كلامام السهروردى رضى الله عنر قال ابن المجملا الفقير ان لا يكون لك فان كان لا يكون لك وقال ابراهيم المخواص الفقر رداء الشرف ولباس المرسلين وجلباب الصالحين وقال بعضهم الفقروقوف المحاجتر على القلب ومحوها عما سوى الرب وقال يحى من معاذ حقيقتر الفقران لا يستغنى الا بالله ورسمم عدم لاسباب كلها وقال ابو بكر الطوسى بقيت مرة اسال عن معنى اختيار اصحابنا لهذا الفقرعلى سائر كلاشياء علم يجبنى احد بجواب يقنعنى حتى سالت نصربن المحمامى فقال لى لانر
اول منزل من منازل التوحيد فقسنعت بذلك وقال الشيخ ابوالحسن الششترى رضى الله عنى قال الشيخ ابومحمد ابن سبعين الفقرهوالذي لا يظهربر على الفقير إلا لسان محزون وفعل موزون وفكرة تجول فيما هو كائن ويكون وقال ايضا الفقرهو شكر النعم على كل حال وقال ايضا هو فقد كل ما يحتاج اليس
ناپیژندل شوی مخ